الصفحه ١٠٩ :
الوجه الثانى وإليه أشار بقوله : (وقد يكون حذفه ملتزما) وفهم منه أن قوله
ويحذف بمعنى يجوز حذفه لأنه
الصفحه ١٧٥ :
١٢١ ـ كما خط الكتاب بكفّ يوما
يهودىّ يقارب
أو يزيل
ففصل بين كف
الصفحه ٢٤٥ :
فى يا ابن
أمّ يا ابن عمّ لا مفرّ
يعنى أن يا ابن
أم ويا ابن عم يجوز فى كل واحد منهما الفتح
الصفحه ١٩٩ : الناظم لم يتعرض لها وقد شرطت فى
صدر هذا الكتاب أن لا أذكر إلا ما يتعلق بألفاظها. وقوله أو مجردا معطوف على
الصفحه ١٤٧ : ـ فقالت أكلّ الناس أصبحت مانحا
لسانك كيما
أن تغرّ وتخدعا
وهى فى هذه
المواضع كلها
الصفحه ٢٦ : ذلك أشار
بقوله : (وليسى قد نظم) ، يعنى أن نون الوقاية حذفت مع ليس فى النظم لضرورة الوزن
وقال يا النفس
الصفحه ٢٥٣ : مع الآخر الحرف الذى تلاه الآخر وقوله إن زيد شرط محذوف الجواب
لدلالة ما تقدم عليه ولينا حال من الضمير
الصفحه ٣٠٦ : له احكما
يعنى أنك إذا
أردت باسم الفاعل من العدد أن يصير العدد الذى مثله تحته فاحكم له أى
الصفحه ١٠٢ :
فذكر لوجوب رفع
الاسم السابق سببين : أحدهما ما اشتمل عليه البيت الأول وهو أن يتبع الاسم السابق
شيئا
الصفحه ٢٠٣ : ، ٢٢٧.
والشاهد فيه قوله : «وأحبب إلينا أن
يكون المقدّما» حيث فصل بين فعل التعجب «أحبب» وفاعله الذى هو
الصفحه ٣٠١ :
الإخبار يكون بأل كما يكون بالذى إلا أن الإخبار بالذى يكون بالجملة الاسمية
والفعلية وفهم ذلك من إطلاقه هناك
الصفحه ٣٨١ : بعد أن تفعل به ما فعلت بالذى قبله وهذا النوع والذى قبله يقدر
فيهما الرفع والجر ويظهر النصب فتقول هذا
الصفحه ٣٢٠ : ء ذى التّا ألزمنّ تنحيه)
يعنى أن ما
آخره تاء من المقصور تحذف منه التاء لئلا يجمع بين تاءى التأنيث
الصفحه ٢١٥ : دون اللفظ نحو ذهب
زيد وانطلق عمرو العاقلان ومعنى قوله أتبع أجز الإتباع لا أن الإتباع واجب لأنه
يجوز
الصفحه ٢١ :
وهند وابنى
والغلام والّذى
يعنى أن غير
النكرة معرفة فالمعرفة هو ما لا يقبل أل ولا واقع موقع ما