الصفحه ٣٩٩ : الأوزان ويجوز أن تكون لا ناهية وكمثل مفعول بفعل محذوف
والتقدير لا تدغم كمثل صفف والكاف فى قوله كمثل زائدة
الصفحه ٤٠١ :
لتخيير ومعنى قفى تبع ثم إن ما ذكره فى الأمر من جواز الفك والإدغام يوهم
أن ذلك أيضا جائز فى أفعل فى
الصفحه ١٧١ :
فهم من قوله ناويا ما عدما فإنه إن لم ينو لم يبن على الضم فلم يبق إلا الإعراب
وهو الأصل إلا أن قوله
الصفحه ٢١٤ :
فظاهره أن
الجملة المصدرة بهل نعت لمذق والتأويل فى ذلك أن يكون هل رأيت الذئب قط محكيا
بمقول والتقدير جاءوا
الصفحه ٢٣٤ :
دون قصد كقولك رأيت زيدا حمارا أردت أن تقول رأيت حمارا فغلطت فقلت رأيت
زيدا ثم سلبت الغلط عن زيد
الصفحه ٢٧٥ :
عامر لأن الأكثر فى الأعلام أن تكون منقولة فعمر منقول عن عامر اسم فاعل من
عمر يعمر فلما أرادوا
الصفحه ٣٠ : على علم بالسكون على لغة ربيعة وعمّ فعل ماض فى موضع
خبر هو ويجوز أن يكون مفردا فقصره بحذف ألفه نحو
الصفحه ٢٦٥ : وقفى خبر لشكل وفى واو متعلق بقفى.
ثم قال :
ولم تقع
خفيفة بعد الألف
لكن شديدة
الصفحه ٤٣ : ء واللاتى جمع التى وهى مثل الذين فى أن أل فيه زائدة لازمة. الثانى
زائدة لضرورة الشعر وذكر من ذلك لفظين الأول
الصفحه ١٦٦ : موضع الصفة لفعل ، وقبل متعلق بأعرب ، وأو للتقسيم ومن شرط
فى موضع رفع بالابتداء وخبره بنى ، والفاء جواب
الصفحه ٣٩٨ :
أن أول المثلين إذا كان فى صدر الكلمة نحو ددن لا يدغم إذ لا يصح الابتداء
بالساكن. وأول مفعول بأدغم
الصفحه ١٥٤ : ءٌ) [الشورى : ١١] أى ليس مثله شىء والتعليل مبتدأ وخبره قد يعنى وبها متعلق
بيعنى وزائدا نصب على الحال من الضمير
الصفحه ٢١٧ : متعلق بعقل ويجوز حذفه فى
موضع خبر ما وفاعل يقل ضمير يعود على الحذف.
التوكيد
التوكيد على
قسمين : لفظى
الصفحه ٣٣٢ : الفاعل المستتر فى ضاهاهما ولما كان قوله ولكريم وبخيل
يوهم أن فعلاء يجمع عليه فعيل صحيحا كان أو معتل اللام
الصفحه ٢٨٦ : ) [الشورى : ٥١] فى قراءة غير نافع وثم كقوله :
١٨٩ ـ إنى وقتلى سليكا ثم أعقله
كالثور