الصفحه ١٦٥ :
يعنى أن ما جرى
من أسماء الزمان مجرى إذ فأضيف إلى الجملة يجوز فيه حينئذ البناء والإعراب إلا أن
الصفحه ٩٤ :
والأصل فى
الفاعل أن يتّصلا
والأصل فى
المفعول أن ينفصلا
وقد يجا
الصفحه ٢٥٠ :
والشّكل حتما
أوله مجانسا
إن يكن الفتح
بوهم لابسا
المراد بالشكل
الصفحه ٨٤ : ، والمفعول
الأول ضمير شأن محذوف وجملة المبتدأ وخبره فى محل نصب مفعول ثان.
والثالث أنه من باب الإلغاء ، لكن
الصفحه ٣٩٦ :
فصل
فا أمر أو
مضارع من كوعد
احذف وفى
كعدة ذاك اطّرد
يعنى أنه يجب
الصفحه ١٥ : مثله عليه فقوله بالألف
ارفع المثنى يعنى أن الألف تكون علامة للرفع فى المثنى نحو قال رجلان والزيدان
الصفحه ٣٧١ : وله فى موضع المفعول الثانى لا
جعل ثم اعلم أن ما تكرر فيه الفاء والعين من الرباعى على نوعين الأول ما لا
الصفحه ١٤١ :
وإن تؤكّد
جملة فمضمر
عاملها
ولفظها يؤخّر
يعنى أن الحال
تجى
الصفحه ٢٨٥ : فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ
ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (١١
الصفحه ٣٥١ :
وثالثها أن
يكون الأول يعرّف بالثانى نحو غلام زيد فتقول فيه زيدى كذا قال الشارح وفيه نظر.
الرابع أن
الصفحه ٢٥١ :
ساكنة فإذا ندبت على هذه اللغة ففيه وجهان أحدهما أن تفتح الياء الساكنة
وتلحق ألف الندبة بعدها وهذا
الصفحه ٣٠٨ : العدد
يعنى أن اسم
الفاعل من العدد إذا ذكر مع عشرين وبابه يعنى العقود إلى التسعين يذكر بحالتيه
الصفحه ٣٣٦ : ما يصل
إليه بناء الجمع أن يكون على مثال مفاعل أو مفاعيل فإذا كان فى الاسم من الزوائد
ما يخل بقاؤه
الصفحه ٣٧٠ : ، ومعنى احتذى اقتفى. ثم قال :
(بضمن فعل قابل
الأصول فى* وزن)
يعنى أنك إذا
أردت أن تزن كلمة فقابل
الصفحه ٣٨٥ :
(ووجب* إبدال واو
بعد ضمّ من ألف)
يعنى أنه يجب
إبدال الواو من الألف إذا انضم ما قبلها فإن كانت فى