الصفحه ٢٢٧ :
وفهم من قوله
وربما أن ذلك قليل وظاهر كلامه فى شرح الشافية أنه مطرد. وإن كان شرط وخفا المعنى
اسم كان وهو
الصفحه ٣١٤ :
ومن فعيل
كقتيل إن تبع
موصوفه غالبا
التّا تمتنع
يعنى أن فعيلا
الصفحه ٢٤ :
وفى اختيار
لا يجىء المنفصل
إذا تأتّى أن
يجىء المتّصل
يعنى أن
الصفحه ٢٥٦ :
من قوله بإثر ارجونيا ثم إن الاختصاص يكون فيه الاسم مقرونا بأل أو مضافا ،
وقد أشار إلى الأول بقوله
الصفحه ٣٦١ :
الإمالة
الإمالة على
قسمين إمالة الألف وإمالة الفتحة فإمالة الألف هى أن تنحو بالألف نحو اليا
الصفحه ٢٠١ :
فأصدق لفظه لفظ
أمر ومعناه الخبر والباء زائدة فى الفاعل والهمزة فى أفعل للصيرورة والتقدير أحسن
زيد أى صار
الصفحه ٣٢٢ : .
وأفعلة مبتدأ
وسائر الجموع التى بعده معطوفة عليه وخبره جموع قلة ؛ ثم إنه قد يقع جمع القلة
موقع جمع الكثرة
الصفحه ٢٧١ :
وإن به سمّى
أو بما لحق
به فالانصراف
منعه يحقّ
يعنى أن ما سمى
الصفحه ٣٠٣ : المستتر فى اذكر فمركبا على هذا اسم فاعل ويصح أن يكون مركبا حالا
من أحد عشر فيكون اسم المفعول والأول أجود
الصفحه ٦ : خلت من شعبان سنة اثنتين وسبعين وستمائة وهو ابن خمس وسبعين سنة.
وقوله هو ابن مالك جملة من مبتدأ وخبر
الصفحه ٢٨٣ : حذفت بعد غير النفى وقصد الجزاء انجزم الفعل الذى بعدها وفهم
منه أنه إن لم يقصد الجزاء فلا جزم بل يكون
الصفحه ٨٠ :
له بما
للنّعت ذى الفصل انتمى
يعنى أنه إذا
عطف على اسم لا المبنى ولم تتكرر لأجاز فى المعطوف
الصفحه ٨٧ :
٥٨ ـ بأى كتاب أم بأيّة سنّة
ترى حبّهم عارا علىّ وتحسب
أى
الصفحه ٢٣٠ : المرفوع ، وهو قوله : «أب» على الضمير المرفوع المستتر فى «يكن»
الذى هو اسم «يكن» من غير أن يؤكّد ذلك الضمير
الصفحه ١٥٧ :
كقوله :
١٠٤ ـ وليل كموج البحر أرخى سدوله
وفهم من قوله :
(وبعد الواو شاع ذا العمل) أن ذلك بعد بل