الصفحه ٢٤٣ :
(وأىّ هذا
أيّها الّذى ورد) يعنى أنه ورد فى كلام العرب صفة أيها باسم الإشارة نحو يا أيها
ذا الرجل
الصفحه ١١٦ :
يعنى أن المصدر
إذا أتى به فى تفصيل وجب حذف عامله وأشار بقوله : كإمّا منا إلى قوله عزوجل (فَإِمَّا
الصفحه ١٤٣ : كقولك للقادم من سفر مبرورا مأجورا أى قدمت ، ولك فى هذين
ونحوهما أن تذكر العامل فتقول جئت راكبا وقدمت
الصفحه ٧ : موضع الخبر وحذف
مفعوله اختصارا وتقديرا عم جميع ما ذكر. وقوله وكلمة بها كلام قد يؤم يعنى أن
الكلمة يقصد
الصفحه ٢٥٢ : . ثم بين حكم ما قبل التاء المحذوفة للترخيم
فقال : (والّذى قد رخّما. بحذفها وفّره بعد) يعنى أنك إذا حذفت
الصفحه ٣٦٢ :
يعنى أن الألف
تمال أيضا إذا كانت بدلا من عين فعل تكسر فاؤه إذا أسند إلى تاء الضمير فشمل ما
عينه
الصفحه ١٢١ :
أن اسم الزمان يقبل الظرفية مبهما وغير مبهم وليس فى مقابلة المبهم إلا المختص
وكل مبتدأ وقابل خبره
الصفحه ٨ :
بالجرّ
والتّنوين والنّدا وأل
ومسند للاسم
تمييز حصل
يعنى أن
الصفحه ٢٢٠ :
بالنّفس
والعين فبعد المنفصل
عنيت
ذا الرّفع ...
يعنى أن ضمير
الرفع المتصل إذا أكد
الصفحه ٣٠٢ : غير أل وصلتها رفعت وصلة أل فاعل برفعت والضمير
العائد على الموصول محذوف أى ما رفعته وضمير خبر يكن وأبين
الصفحه ٣٣٠ : أنه يجمع فى الكثرة على غير فعول قليلا ومن ذلك قولهم نمر
ونمار. وفعل مبتدأ ويخص خبره وهو مضارع مبنى
الصفحه ٣٩٢ : لم يشابه المضارع لا فى الوزن ولا فى الزيادة لم يعل
كمكيال ، ومثل فعل مبتدأ وخبره اسم ويجوز أن يكون
الصفحه ١٩٥ :
بعدها إلا أنه يخالف منصوب اسم الفاعل فى أمرين ، وقد أشار إليهما بقوله :
وسبق ما تعمل
فيه
الصفحه ٣٣١ : العين وهو يطرد فى اسم على فعال
بضم الفاء نحو غراب وغربان وغلام وغلمان وتقدم فى أول الباب أنه يطرد فى فعل
الصفحه ٣٥٨ : وقوله :
(وغير ذين بالعكس انتمى) يعنى أن غير جمع المؤنث السالم وما ضاهاه بالعكس من جمع
المؤنث ومضاهيه