الصفحه ٩٢ :
وإنّما تلزم
فعل مضمر
متّصل أو
مفهم ذات حر
فذكر أنها تلزم
فى
الصفحه ٣٦٧ : عليه وإن يزد فيه شرط وجوابه الفاء وما بعدها وسبعا مفعول بعدا وقد فهم من
هذا البيت والذى قبله أن الاسم
الصفحه ٩١ : النحويون لغة أكلونى البراغيث وهى أن يلحق الفعل المسند إلى المثنى ألف
والمسند إلى الجمع المذكر واو ، والمسند
الصفحه ١٠٦ : مفعول بالمضاهى ويجوز أن يكون فاعلا بالمضاهى
أى والذى ضاهاه اقعنسسا ثم قال :
وما اقتضى نظافة أو دنسا
الصفحه ١٢٣ :
وشبهه سبق
ذا النّصب لا
بالواو فى القول الأحقّ
لما ذكر فى
البيت الذى قبله أن
الصفحه ٣٨٣ :
يعنى أنه يفعل
بالواو الواقعة آخرا ما فعل بالألف من إبدالها ياء لكسر ما قبلها أو لمجيئها بعد
يا
الصفحه ٢٦١ :
وما به خوطب
ما لا يعقل
من مشبه اسم
الفعل صوتا يجعل
يعنى أن ما
الصفحه ١٤٦ : باجرر
والفاعل مجرور عطفا على ذى والموصوف بذى محذوف وكذلك بالفاعل والمعنى منصوب على
إسقاط فى وإن شئت شرط
الصفحه ١٨٣ : والتلو
التابع وفهم من تقديمه النصب أنه هو الأصل والخفض جائز وإن كان على خلاف الأصل
ووجهه قصد التخفيف
الصفحه ٣١٠ : بأى محتمل
لهما والذى ينبغى أن يحمل عليه كلامه الأولى لكونها أفصح ولذكره ذلك بعد فى من.
وما مفعول باحك
الصفحه ٣٣٧ : للرباعى المزيد الذى قبل آخره ياء نحو قنديل وقنيديل أو ألف
نحو شملال وشميليل أو واو نحو عصفور وعصيفير ، وقد
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
مقدمة المحقق
الحمد لله الذى
أنزل الكتاب تبيانا ، وأصلى وأسلم على أفصح
الصفحه ٦٢ :
يعنى أن باء
الجر تدخل على خبر ما وخبر ليس فتجرهما نحو قوله تعالى : (وَما ذلِكَ عَلَى اللهِ بِعَزِيزٍ
الصفحه ٢٢٩ : بالاستقرار فى
موضع نصب على الحال وها فى مصحوبيها عائد على لكن ثم إن بل تقع بعد مصحوبى لكن كما
تقدم وبعد الخبر
الصفحه ٣٢٩ : وفهم من قوله ومثل فعل
أنه يشترط فيه عدم التضعيف وإعلال اللام. وذو التاء مبتدأ وخبره مثل. ثم قال : (وفعل