الصفحه ٣٤٤ : ثلاثيّا كثر) يعنى أنه ندر لحاق التاء فى الزائد على الثلاثة كقولهم
فى قدام قديمة وفى وراء ورية وفى أمام
الصفحه ٢٩١ : إلى اثنين ومفعول ينجعل محذوف تقديره لم
ينجعل جوابا. ثم اعلم أن الجواب الذى لا يصلح جعله شرطا قد يلفى
الصفحه ١٤٨ :
منكّرا
والتاء لله وربّ
يعنى أن مذ
ومنذ لا يكون الظاهر الذى يدخلان عليه إلا وقتا يعنى اسم زمان
الصفحه ٢٣٧ : :
وابن المعرّف
المنادى المفردا
على الّذى فى
رفعه قد عهدا
يعنى أن حكم
المنادى
الصفحه ٩٧ :
وفى استحلى استحلى وفهم من قوله بهمز الوصل أن ذلك الفعل لا يكون إلا ماضيا
لأن المضارع لا يفتتح
الصفحه ٣٢٣ : . وبعض ذى مبتدأ والإشارة بذى
إلى جموع القلة ويفى خبر المبتدأ وبكثرة متعلق بيفى ووضعا منصوب على إسقاط
الصفحه ٩٦ : ينتحى فينتحى
على هذا الوجه خبر عن المقول لا محكى وبالأول جزم المرادى. ثم إن ضم الأول فى الماضى
والمضارع
الصفحه ١٦٩ :
١١٥ ـ لدن شب حتى شاب سود الذوائب
والفعل عند
المصنف فى نحو هذا على تقدير أن ، قال فى الكافية
الصفحه ١٩٣ : :
وناب نقلا
عنه ذو فعيل
نحو فتاة أو
فتى كحيل
يعنى أن صاحب
هذا الوزن الذى هو
الصفحه ١٩١ : شرب فهو شارب واسم
فاعل مفعول بصغ وكفاعل وإذا متعلقان به والظاهر أن يكون تامة بمعنى يوجد ومن ذى
متعلق
الصفحه ١٥٣ :
وعلى مبتدأ
خبره للاستعلاء ومعنى معطوف على للاستعلاء وهو مضاف إلى فى وعن.
ثم قال :
بعن
الصفحه ٩٩ : متعلق به وهو الذى سوّغ الابتداء به. وحرى بمعنى
حقيق وهو خبر المبتدأ وبنيابة متعلق به. ثم قال
الصفحه ١٠٨ : لموجب عرا) أى لشىء أوجب والموجب الذى يوجب تقديمه هو
اللبس نحو أعطيت زيدا عمرا ، أو الحصر نحو ما أعطيت
الصفحه ٣٧٧ : فعله نحو قائل وبائع أصلهما قاول وبايع
وفهم من قوله ما أعل عينا أن اسم الفاعل من الفعل الذى لم تعل عينه
الصفحه ٩ : المضارع من قسيميه بما يختص به وهو لم أو إحدى
أخواتها ففعل مبتدأ ومضارع نعت له وخبره الجملة وقوله كيشم مثال