الصفحه ٣٤٥ : الحرف الذى تليه الياء. ثم اعلم أن
هذه التغييرات الثلاث التى ذكرها فى هذا البيت مطردة فى جميع الأسما
الصفحه ٢٤٦ :
وفى الندا
متعلق بعرض وأبت وأمت مبتدأ وخبره عرض والتاء مبتدأ وخبره عوض ومن اليا متعلق
بعوض.
أسما
الصفحه ٣٥٠ :
وتمّموا ما
كان كالطّويله
وهكذا ما كان
كالجليله
يعنى أن ما كان
الصفحه ٣٠٤ :
يعنى أن حكم
ثلاثة وتسعة وما بينهما فى التركيب كحكمهما فيما تقدم من أن التاء تثبت مع المذكر
وتسقط
الصفحه ٣٢٥ : حمر وفهم من قوله لنحو أن ذلك
الجمع مطرد أيضا فى أفعل الذى ليس له فعلاء لمانع فى الخلقة نحو رجل أكمر
الصفحه ٣٧٦ :
فذكر سبعة
أسماء وفهم من قوله وتأنيث تبع أن مجموعها عشرة أسماء لأن مؤنث امرىء امرأة ومؤنث
ابن ابنة
الصفحه ٣٨٦ : ء مفعول أول برد وواوا
مفعول ثان وإثر ظرف متعلق برد ويجوز أن يكون رد فعلا ماضيا مبنيا للمفعول واليا
مرفوع
الصفحه ٢١١ : من قوله مستفهما والباء للاستعانة أو السببية وتلو الشىء الذى
يتلوه. ثم اعلم أن أفعل التفضيل يرفع
الصفحه ١٨٨ : وذا مبتدأ ولزم خبره والتاء مفعول
بلزم ويجوز أن تكون التاء مبتدأ ولزم خبره وذا مفعول مقدم بلزم. ثم قال
الصفحه ٢٢٤ : وجعلهما الناظم مما يشرك فيهما باعتبار أن ما قبلهما وما بعدهما مستو
فى المعنى الذى سيقتا له من شك وغيره
الصفحه ٢٠٢ :
يضاهى أشهلا
وغير سالك
سبيل فعلا
اشتمل هذان
البيتان على شروط الفعل الذى يجوز أن
الصفحه ٣١٥ : . الثانى عشر فعالى بضم
الفاء وفتح العين مشددة نحو شقارى اسم نبت وفهم من قوله والاشتهار أنه قد جاء
المؤنث
الصفحه ٢٦٧ : أن الصرف
هو التنوين الذى به يتبين أن الاسم الذى يتصل به يسمى أمكن وما صرح به من أن الصرف
هو التنوين
الصفحه ٢٤٩ : غير معين بها فلو كان الموصول
به صلة مشهورة جاز أن يندب وإلى ذلك أشار بقوله : (ويندب الموصول بالذى
الصفحه ٢٦٤ : اسم يكن والخبر فى
المجرور ويحتمل أن يكن تاما بمعنى وجد وهو أظهر والهاء فى قوله فاجعله عائدة على
الألف