الصفحه ١٨١ :
وقد يكون نعت
محذوف عرف
فيستحقّ
العمل الّذى وصف
يعنى أن اسم
الصفحه ٣١١ : الذى قبله. والنون مبتدأ وخبره مسكنة
والجملة فى موضع الحال من منه وقبل متعلق بمسكنة والفتح نزر جملة من
الصفحه ٣١٩ :
(وما كصحراء بواو ثنّيا)
يعنى أن ما
ألفه للتأنيث نحو صحراء وصحراوان وحمراء وحمراوان تقلب فيه
الصفحه ١٦٨ : ء تارة» جملة في موضع الخبر ولا رابط فيه لهذه الجملة
بالمبتدأ ، فلمّا عدم الرابط ذهب من ذهب إلى أن أصلها
الصفحه ١٢٩ : ليس وعن نصب متعلق به وخبر ليس محذوف تقديره وليس فى ذلك أو
ليس مغن عن نصب سواه موجودا ويحتمل أن يكون
الصفحه ١١٧ :
أن المراد أنت مثل ابنى ، فلما ذكر المصدر ارتفع به المجاز المحتمل وتعينت
الحقيقة والعامل فى هذين
الصفحه ١٠٤ : التقدير أن
يفصل المشغول والأول حسن لأن التقدير الثانى فيه خلاف وخبره يجرى وبحرف متعلق بفصل
وكذلك بإضافة
الصفحه ١٧٠ : إضافة لدن ومع ومع الساكن العين مبتدأ وقليل خبره وفيها متعلق
بقليل ولا يصح أن يكون مع المفتوح العين مبتدأ
الصفحه ٢٩٣ : قدمت القسم قلت والله إن قام زيد
لأكرمنه ، هذا الذى ذكره إذا لم يتقدم عليهما أعنى الشرط. والقسم ما يحتاج
الصفحه ٢٧٠ :
عموم المنع
يعنى أن سراويل
ممنوع من الصرف لشبهه بالجمع الذى على وزن مفاعيل وفهم من قوله شبه أن
الصفحه ١٠ :
يعنى أن الاسم
على قسمين منه معرب ومنه مبنى وقدم المعرب لأنه الأصل ومعرب مبتدأ خبره منه ومبنى
مبتدأ خبره
الصفحه ٣٤٢ : أنه إذا سمى بها ثم صغرت تصير كالمنقوص
الذى على الحرفين فلا بد من
الصفحه ٣٨٩ : والتشديد مبتدأ خبره قد ألف والجملة نعت لياء ثم إنه قد تعرض
للواو والياء المذكورتين أسباب تمنعهما من الإعلال
الصفحه ٨٦ : الحذف على جهة الاقتصار لأنهما فى الأصل مبتدأ وخبر ، وفهم منه
أنه يجوز حذفهما وحذف أحدهما إذا دل على
الصفحه ١٨٩ : عليه والخبر فى المجرور قبله. ثم قال :
وغير ما مرّ السّماع عادله
يعنى أن ما
تقدم من مصادر غير