الصفحه ٢٢٢ : نسق فالعطف مبتدأ وذو بيان خبره ونسق معطوف عليه وهو على حذف مضاف أى
أو ذو نسق. ثم بين أن مراده فى هذا
الصفحه ٣١٣ :
مقدرة وسواء كان لمن يعقل كهند أو لمن لا يعقل ككتف. وعلامة مبتدأ وخبره
تاء أو ألف والواو فى قدروا
الصفحه ٣٧٨ : من إطلاقه فى قوله
لينين أنه لا يشترط زيادتهما ولا زيادة ما بعد الألف كما اشترط فى الفصل الذى قبله
الصفحه ١٧٨ : العمل) يعنى أن المصدر يلحق فى العمل بفعله الذى اشتق منه فى رفع
الفاعل إن كان لازما نحو عجبت من قيام زيد
الصفحه ٣٥٩ :
وما فى
الاستفهام إن جرّت حذف
ألفها وأولها
الها إن تقف
يعنى أن
الصفحه ١٢٧ : غير منصوب فيكون مفرغا
له العامل الذى قبل إلا ويعرب هو بدلا منه قال سيبويه حدثنى يونس أن قوما يوثق
الصفحه ٣٩٥ : فإن كانت فاء الافتعال ياء مبدلة من همزة فقد أشار إليه بقوله : (وشذّ فى ذى
الهمز نحو ايتكلا) يعنى أنه
الصفحه ٣٣٩ : الحرف
الذى بعد ياء التصغير إن لم يكن حرف إعراب فإنه يجب فتحه قبل علامة التأنيث وشمل
التاء وألف التأنيث
الصفحه ١٤٤ :
الناصب له الجملة وهو اختيار ابن عصفور ولا ينبغى أن يحمل كلام الناظم على
ظاهره فإنه قد نص بعد على
الصفحه ٣٥٦ :
ذى التنوين مبتدأ وخبره بالعكس ولزوم مبتدأ وهو مصدر مضاف إلى الفاعل وهو
ردّ ، وردّ مصدر أيضا وهو
الصفحه ٢٩٦ :
يعنى أن لو يقع
بعدها الفعل المضارع فيصرف معناه إلى المضى كقوله : لو يفى كفى ، أى لو وفى كفى
ومن
الصفحه ١٤٥ : خبره محذوف تقديره لى أو نحوه والجملة محكية بقول محذوف
تقديره إن كان مثل قولك لى ملء الأرض ذهبا. ثم قال
الصفحه ٢٥٧ :
يعنى أن قولك
إياك والشر ونحوه من الضمائر المنصوبة المنفصلة إذا عطف عليه نصب بفعل يجب استتاره
نحو
الصفحه ٣٤٩ :
سمى به من المثنى والمجموع وتبعه المرادى ، وفيه نظر ، والذى ينبغى أن يحمل
عليه ما ذكرت ويفهم منه أن
الصفحه ١٢٠ :
إسقاط الخافض على وجه التوسع والمجاز وإليه ذهب الناظم. الثانى أنه انتصب
نصب المفعول به حقيقة وإن