الصفحه ٢٢١ :
الضمير وهو صدر الصلة بالمجرور وهو متعلق بالاستقرار على أنه حال من الضمير
المستتر فى الخبر ويجى خبر
الصفحه ٢٨٨ : السابق. وإذ ما مبتدأ وحرف خبر
مقدم والتقدير وإذ ما حرف كإن وإنما شبهها بها لأن إن حرف بإجماع وهى أم الباب
الصفحه ٢٧ :
وقوله : وكن
مخيرا فى الباقيات. يعنى بالباقيات ما بقى من الأحرف الستة وهى إنّ وأن وكأن ولكن
فيجوز
الصفحه ٣١٢ :
وهو لتأبط
شرّا. وإن تصل شرط وجوابه الجملة فى قوله : فلفظ من لا يختلف ، ونادر خبر مقدم
والمبتدأ منون
الصفحه ١١٩ :
يعنى أن
المفعول له إذا كان مجردا من الألف واللام والإضافة يقلّ أن تصحبه لام الجر وإن
كان مقرونا
الصفحه ٢٦٣ :
التغيير فقال : (وآخر المؤكّد افتح كابرزا) علم أن حق آخر المؤكد بهما الفتح لأنهم
جعلوا الفعل معهما بمنزلة
الصفحه ٢٣٩ : أنه يجوز
الضم والنصب فى المنادى المستحق للبناء ، وهو العلم والنكرة المقصودة إذا اضطر
شاعر لتنوينه
الصفحه ٧٥ : موضع رفع باستغنى على أنه نائب عن الفاعل وما موصولة
مرفوعة ببدا وناطق مبتدأ وأراده خبره والجملة صلة لما
الصفحه ٢٦٠ : عليك بزيد وتنصب المفعول إن كان متعديا نحو نزال زيدا ثم قال :
(وأخّر ما الذى فيه العمل) يعنى أنها فارقت
الصفحه ٣٨ :
أى الذى ترضى
حكومته وقوله وصفة صريحة خبر مقدم وصلة أل مبتدأ وكونها مبتدأ وبمعرب الأفعال
متعلق به وقل
الصفحه ١٣٢ : الفراء لأنه يجيز أن يجزم بحيث دون ما والعامل فيها حينئذ
الفعل الذى بعدها. ثم قال :
وكخلا حاشا
الصفحه ٢١٠ : :
وما لمعرفه
أضيف ذو
وجهين عن ذى معرفه
يعنى أن أفعل
التفضيل إذا أضيف إلى ذى
الصفحه ٣٥٣ : والفا جواب الشرط وجبره مبتدأ وفتح عينه معطوف عليه
والتزم فى موضع الخبر عنهما وكان حقه أن يقول التزما لكن
الصفحه ٨٩ :
إلى ثلاثة
رأى وعلما
عدّوا إذا
صارا أرى وأعلما
يعنى أن علم
ورأى
الصفحه ٢٧٢ :
كذاك حاوى
زائدى فعلانا
كغطفان
وكأصبهانا
يعنى أن
العلمية أيضا