الصفحه ١٩٥ : إلى ضميره نحو حسن وجه أبيه الثالث مضاف إلى المعرّف بأل نحو وجه الأب
الرابع مضاف إلى مجرد نحو وجه أب
الصفحه ٢٠٥ : نكرة فى
موضع نصب على التمييز والفعل بعدها صفة لها والمخصوص محذوف. والآخر أنها فاعل
وأنها اسم تام معرفة
الصفحه ٢١٢ : وكلاهما نكرة ومثال المعرفة امرر بالقوم الكرماء وبزيد
العاقل ، ثم إن النعت الحقيقى ينفرد عن السببى بلزوم
الصفحه ٢٢٢ :
كما يكونان
معرّفين
الصفحه ٢٤٢ : ، وقد أشار إلى الأول فقال :
وأيّها مصحوب
أل بعد صفه
يلزم بالرّفع
لدى ذى المعرفه
الصفحه ٢٢٠ :
بالنّفس
والعين فبعد المنفصل
عنيت
ذا الرّفع ...
يعنى أن ضمير
الرفع المتصل إذا أكد
الصفحه ٢١٧ : إلى الأول فقال :
بالنّفس أو
بالعين الاسم أكّدا
مع ضمير طابق
المؤكّدا
الصفحه ٢٦ :
يكون نظيره فيه وهو الجر ويستوى فى ذلك الماضى والمضارع والأمر وإلى ذلك
أشار بقوله : (وقبل يا النفس
الصفحه ٥٣ : الغالب والاستعمال الغالب فيها أن يعلق
الامتناع على نفس المبتدأ نحو لو لا زيد لأكرمتك ففى مثل هذا يجب حذف
الصفحه ١٦٢ : ورد من كلام العرب ما يوهم إضافة
الشىء إلى نفسه أوّل ذلك بإضافة الاسم إلى اللقب نحو سعيد كرز فيؤول
الصفحه ٢١١ : الظاهر لكن ذلك مشروط بأن يكون معاقبا للفعل وذلك
إذا ولى نفيا وكان فاعله أجنبيا مفضلا على نفسه باعتبار
الصفحه ٢٣ : المفتتح بنون المتكلم ومعه غيره أو المعظم نفسه وهو المشار
إليه بقوله نغتبط. الرابع الفعل المضارع المفتتح
الصفحه ٢٥ : بعض النسخ وهو مع اختلاف ما غير ثابت فى الألفية وهو من أبيات الكافية ، ثم قال
:
وقبل يا
النّفس
الصفحه ٧٤ : هو الكثير كقوله تعالى : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها
حافِظٌ) [الطارق : ٤] وأل فى العمل إما
الصفحه ٧٥ : بينها وبين «إن» النافية ، وذلك لأمن اللبس ،
فالشاعر يمدح نفسه وآباءه.
(٤٦) البيت من الكامل
، وهو