الصفحه ٤٠١ :
والتزم
الإدغام أيضا فى هلمّ
يعنى أن أفعل
فى التعجب يلزم فكه وليس حكمه حكم فعل الأمر من جواز
الصفحه ٤٠٢ :
يقول الخلاصة أحظى من الكافية لأن هذا الرجز اسمه الخلاصة فالخلاصة على هذا
مبتدأ وأحظى خبره فقلت أل
الصفحه ٢٣٣ :
التّابع
المقصود بالحكم بلا
واسطة هو
المسمّى بدلا
التابع جنس
يشمل التوابع كلها
الصفحه ٣٧٢ :
يعنى أن الواو
والياء كالألف فى الحكم عليها بالزيادة إن صحبت أكثر من أصلين إلا إذا تكررت فى
اسم
الصفحه ٢٢٩ : لكن
فى تقرير حكم ما قبلها وجعل ضده لما بعدها نحو ما قام زيد بل عمرو فيكون القيام
منفيا عن زيد مثبتا
الصفحه ٢٧٦ : المذكورة فى أول الباب غير داخلة فى هذا الحكم ولو سمى
بها ونكرت لقصر الحكم على السبعة فإنه إذا سمى بواحد من
الصفحه ٣٠٤ :
يعنى أن حكم
ثلاثة وتسعة وما بينهما فى التركيب كحكمهما فيما تقدم من أن التاء تثبت مع المذكر
وتسقط
الصفحه ٨٩ : مطلقا
للثّان
والثّالث أيضا حقّقا
يعنى أن جميع
ما استقر من الحكم للمفعولين فى رأى
الصفحه ١٢٧ :
بعد يكن كما
لو الّا عدما
يعنى ما قبل
إلا إذا كان مفرّغا لما بعدها فلا حكم لإلا فتكون كأنها لم
الصفحه ١٢٩ : الحكم بالشىء قد يكون
واجبا وقد يكون جائزا وقوله والتزم نص فى الوجوب. ثم أشار إلى الثانى بقوله
الصفحه ١٧٠ : والجملة بعده خبر لأن ذلك لا يؤخذ
منه حكم مع فى لزومها الإضافة بل يؤخذ منه أن فيها لغتين فقط بخلاف الإعراب
الصفحه ١٨٣ : والضمير المستتر فى جعل هو العائد على المبتدأ وفى الحكم
متعلق بجعل وكذلك حيثما. ثم قال :
وانصب بذى
الصفحه ٣٠٣ : موصولة واقعة على الحكم المجعول لعشر وصلتها
فعلت ومعهما متعلق بفعلت والضمير العائد على ما محذوف تقديره
الصفحه ٤٠ : فاعل من أكمل لأنه قد أكمل به الموصول فهو مكمل له.
ولما فرغ من حكم الضمير المرفوع شرع فى حكم الضمير
الصفحه ٥٤ : الحقّ
منوطا بالحكم
والتقدير ضربى
العبد إذا كان مسيئا فضربى مبتدأ وهو مصدر عامل فى العبد والعبد