الصفحه ٣٩٤ :
تقصد الأجود فمفهومه أنك إن قصدت الأجود لا تعل وفهم منه أن ما كان يائى
اللام لا يجوز فيه الوجهان بل
الصفحه ٦ : خلت من شعبان سنة اثنتين وسبعين وستمائة وهو ابن خمس وسبعين سنة.
وقوله هو ابن مالك جملة من مبتدأ وخبر
الصفحه ١٣ : التى ذكرها هى الأصول فى علامات الإعراب وغيرها من العلامات إنما هو
بالنيابة وإلى ذلك أشار بقوله : (وغير
الصفحه ٢١ : واللام وقوله مؤثرا أى مؤثرة التعريف واحترز بذلك من أل
التى لا تؤثر التعريف كالألف واللام الزائدة كاللاتى
الصفحه ٤٥ : النداء والإضافة وفهم من قوله قد قلة ذلك ومن
حذفها فى غيرهما قولهم هذا يوم اثنين مباركا فيه وقول الشاعر
الصفحه ٥٣ :
الموصول الضمير فى عنه والضمير فى به عائد على الخبر ومبينا حال من الضمير فى به
وهذا البيت من الأبيات
الصفحه ٥٦ : مثل بقوله كأعط ما دمت مصيبا درهما وفهم من المثال أن ما
المذكورة ظرفية مصدرية إذ التقدير أعط درهما مدة
الصفحه ٧٠ : ) [الكوثر : ١] والأخرى أن يتقدمها حرف من حروف الابتداء نحو قوله تعالى : (أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللهِ) [يونس
الصفحه ٧٤ :
رفع المعطوف على اسم إن بشرط أن تستكمل خبرها نحو إن زيدا قائم وعمرو ، وفهم من
قوله : وجائز أن النصب
الصفحه ١١٩ :
يعنى أن
المفعول له إذا كان مجردا من الألف واللام والإضافة يقلّ أن تصحبه لام الجر وإن
كان مقرونا
الصفحه ١٣٨ :
من صدورهم معمولة للاستقرار وإبراهيم معمول لاتبع حالا مفعول بتجز ومن
المضاف متعلق بتجز واللام فى له
الصفحه ١٥٠ :
وزيد
فى نفى وشبهه فجرّ* نكرة
فذكر لمن خمسة
معان : الأول التبعيض كقوله تعالى : (فَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ٢١٠ : وأقربكم منى مجالس يوم
القيامة؟ أحاسنكم أخلاقا الموطئون أكنافا الذين يألفون ويؤلفون» فأفرد أحب وأقرب
وجمع
الصفحه ٢١٢ : وعطف البيان وعطف النسق والبدل وشمل قوله
وعطف نوعى العطف ، وفهم من قوله الأول أن التابع لا يكون إلا
الصفحه ٢٢٠ :
كلا وكلتا لضمير المؤكد وقد تقدم فى قوله : وكلا اذكر فى الشمول ... البيت
، واغن فعل أمر من غنى