الصفحه ٢٧٠ :
الوزن ومن واحد وما بعده فى موضع الحال من الضمير المستتر فى الخبر. ثم
أشار إلى النوع الخامس فقال
الصفحه ٢٧٣ : ذلك من قوله والمنع أحق ، وقد جمع الشاعر بين اللغتين فقال :
١٧٨ ـ لم تتلفّع بفضل مئزرها
الصفحه ٢٧٥ :
عامر لأن الأكثر فى الأعلام أن تكون منقولة فعمر منقول عن عامر اسم فاعل من
عمر يعمر فلما أرادوا
الصفحه ٢٩٩ : والمخبر به عن الذى من الجملة
اجعله متوسطا بين الذى والخبر ويكون صلة للذى واجعل مكان الاسم المنتزع من
الصفحه ٣٠٣ :
تبع بالجمع ونزرا حال من الضمير المستتر فى ردف وإنما قدم الناظم مائة
وألفا على ما دونهما من العدد
الصفحه ٣٠٥ : وفهم من قوله بواحد أن حكم النيف على العشرين إلى تسعة وتسعين كحكم عشرين
فتقول أحد وعشرون درهما وفهم منه
الصفحه ٣٢٣ : وأفلس واحترز به
من الوصف نحو صعب. الثانى أن يكون صحيح العين واحترز به من المعتل العين نحو جون
وشمل
الصفحه ٣٤٢ :
يردوه إلى أصله لئلا يلتبس بتصغير عود بضم العين. ثم قال :
(وحتم* للجمع من ذا ما لتصغير علم
الصفحه ٣٤٤ :
ولا تلحق أيضا عشرا ولا ثلاثا وما بينهما من أسماء العدد فتقول فى تصغيره
عشير وتسيع وخميس ولا تلحقها
الصفحه ٣٤٩ :
سمى به من المثنى والمجموع وتبعه المرادى ، وفيه نظر ، والذى ينبغى أن يحمل
عليه ما ذكرت ويفهم منه أن
الصفحه ٣٥٧ : عليه شرط ثالث خلافىّ أشار إليه بقوله :
(ونقل فتح من
سوى المهموز لا* يراه بصرىّ وكوف نقلا)
يعنى أن
الصفحه ٣٦٠ :
٢٠٥ ـ يا ربّ يوم لى لا أظلّله
أرمض من تحت
وأضحى من عله
ووصلها
الصفحه ٣٦٧ :
ليرى والتقدير وليس قابل التصريف يرى أدنى من ثلاثى وسوى استثناء وما
موصولة وصلتها غير. ثم قال
الصفحه ٣٧٥ : يتوصل بها إلى النطق بالساكن وفهم من قوله همز أن
همزة الوصل أتى بها همزة خلافا لمن قال هى فى الأصل ألف
الصفحه ٣٨٤ :
يعنى أن جمع
المفرد المعل من جمع الثلاثى المعل العين أو الساكنها يحكم له فى الإعلال بالإعلال