الصفحه ١٧ :
٢ ـ دعانى من نجد فإن سنينه
لعبن بنا
شيبا وشيّبننا مردا
ثم قال
الصفحه ٢٠ : من المعتل يسمى منقوصا وتظهر
فيه الفتحة فى حال النصب لخفتها فى الياء نحو رأيت القاضى وتنوى فيها الضمة
الصفحه ٤٦ : اسم فاعل من سرى وذان تثنية ذا وإنما لم يحتج هذا النوع من المبتدأ إلى
الخبر لأنه بمنزلة الفعل فاكتفى
الصفحه ٥٢ :
لمبتدأ من أدوات الصدر وهو المشار إليه بقوله : (أو لازم الصدر) يعنى أو
كان مسندا للازم الصدر وذلك
الصفحه ٧٧ :
وفهم من سكوته
على الجملة الاسمية أنها لا يفصل بينها وبين أن وذلك على نوعين الأول أن يتقدم
المبتدأ
الصفحه ٨٢ : من
الولدان مصبوح
وإن علم كثر
حذفه عند الحجازيين ووجب عند بنى تميم وطيئ وفهم من إطلاقه فى
الصفحه ٨٦ : واحد
كقولك ظننت زيدا على المال أى اتهمته وليس حينئذ من أفعال هذا الباب وتعدية مبتدأ
وخبره فى المجرور
الصفحه ٩٨ : ) يعنى أنه يجوز فى فاء الفعل الثلاثى المضاعف نحو حب
وردّ ما جاز فى فاء باع من كسر وإشمام وضم وقد قرئ هذه
الصفحه ١٠٩ :
الوجه الثانى وإليه أشار بقوله : (وقد يكون حذفه ملتزما) وفهم منه أن قوله
ويحذف بمعنى يجوز حذفه لأنه
الصفحه ١٣٠ :
ويجوز نصب امرؤ ورفع على ثم نبه على أن ما زاد على المستثنى الأول من
المستثنيات حكمه فى المعنى حكم
الصفحه ١٤٣ : كقولك للقادم من سفر مبرورا مأجورا أى قدمت ، ولك فى هذين
ونحوهما أن تذكر العامل فتقول جئت راكبا وقدمت
الصفحه ١٤٥ : بعد أفعل التفضيل وكان فاعلا فى المعنى وجب نصبه على التمييز
وعلامة كونه فاعلا فى المعنى أنك إذا صغت من
الصفحه ١٦٢ :
فمعين خبر عن
رؤية وذكره وهو خبر عن مؤنث لاكتساب المبتدأ التذكير من المضاف إليه وهو الفكر
لصحة الاستغنا
الصفحه ١٩٠ : بالتّا المرّه
وشذّ فيه
هيئة كالخمره
يعنى أنك إذا
أردت المرة الواحدة من مصدر
الصفحه ٢٠٨ :
سوى ذا ارفع بحبّ أو فجرّ* بالبا) يعنى أن حب قد يكون فاعلها غير ذا من
الأسماء مع إرادة المدح وفى