الصفحه ٢٥٨ :
(وعن سبيل القصد من قاس انتبذ) وفهم منه أن بعضهم قاس ذلك فى المتكلم
والغائب إلا أنه جعل قياسه
الصفحه ٢٦٧ : أن الصرف
هو التنوين الذى به يتبين أن الاسم الذى يتصل به يسمى أمكن وما صرح به من أن الصرف
هو التنوين
الصفحه ٢٦٩ :
من أسماء القيد
أدهم وهو فى الأصل وصف لكنه استعمل استعمال الأسماء فألغيت فيه الاسمية وبقى غير
منصرف
الصفحه ٢٧٦ :
الأنواع السبعة المذكورة فتقول معد يكرب وعثمان وفاطمة وزينب وعمر لقيتهم
وفهم منه أن الأنواع الخمسة
الصفحه ٣٠١ :
الإخبار يكون بأل كما يكون بالذى إلا أن الإخبار بالذى يكون بالجملة الاسمية
والفعلية وفهم ذلك من إطلاقه هناك
الصفحه ٣٦١ : إلى الأول فقال : (الألف
المبدل من يا فى طرف* أمل) يعنى أن الألف المبدلة من الياء فى طرف تمال وشمل آخر
الصفحه ٣٣ :
ذكر فى هذين
البيتين سبعة ألفاظ يشار بها إلى المكان دون غيره منها اثنان للمكان القريب وهما
هنا وههنا
الصفحه ٤٠ :
مكمل)
يعنى أن الباقى
بعد حذف صدر الصلة إذا كان صالحا لأن يوصل به الموصول كأن يكون جملة من مبتدأ وخبر
الصفحه ٤٤ : عليه قبل نقلها للعلمية وذكر ثلاثة مثل
الفضل وهو منقول من المصدر والحرث وهو منقول من اسم الفاعل والنعمان
الصفحه ٥٧ : هذا مجمع عليه فإنه أتى بدام
مجردة من ما فشمل الصورتين.
ومما لا يتقدم
عليه الخبر فى هذا الباب ما
الصفحه ٥٩ :
يعنى أنه إذا
ورد من كلام العرب ما يوهم تقديم معمول خبر كان على اسمها وهو غير ظرف أو مجرور
يؤول على
الصفحه ٦٧ : معطوف على أنشأ ، ويقال طفق بفتح الفاء وطفق بالفاء المكسورة وطبق بالباء وهى
مكسورة ، وفهم من إتيانه بكاف
الصفحه ١٠٧ : فتقول عجبت من أنك تقوم وعجبت
أنك تقوم وعجبت من أن تقوم وعجبت أن تقوم وعجبت أن يدوا أى يعطوا الدية احترز
الصفحه ١٢٦ : على الاستثناء فنحو ما قام أحد إلا زيد بالرفع وما مررت بأحد إلا زيد
بالجر أحسن من ما قام أحد إلا زيدا
الصفحه ١٥٥ :
ومعنى عن جانب
وعلى فوق. واسما حال من الضمير المستتر فى استعمل العائد على كاف التشبيه وعن وعلى