الصفحه ٢٠٣ : : ووصله به الزما أنه لا
يفصل بين الفعل ومعموله بشىء. ولما كان فى الفصل بينهما بالظرف والمجرور خلاف نبه
على
الصفحه ٢٠٦ : محذوف وهو قول مرغوب عنه وقد
أجازه قوم منهم ابن عصفور. الثالث أنه خبر مبتدأ مضمر وهذا أيضا مختلف فيه ونسب
الصفحه ٢٨٩ : ٣ / ٥٨٥ ، وشرح
ابن عقيل ص ٥٨٥ ، والمقتضب ٢ / ٥٩ ، والمقرب ١ / ٢٧٥ ، ونوادر أبى زيد ص ٦٨.
والشاهد فيه
الصفحه ٢٩٣ :
بإضمار أن ، وإنما لم يجز فيه الرفع كما جاز فى المتأخر لأن الرفع على الاستئناف
ولا يمكن فى الواقع بين
الصفحه ٢٩٨ : ، ٢١٥ ، وبلا نسبة فى الأزهية ص
١٦٤ ، وإصلاح المنطق ص ٤٣١ ، وأمالى ابن الحاجب ص ١٦٧ ، ٤١٢ ، وتخليص
الصفحه ٣٥ : ١ / ٦٩ ، وشرح ابن عقيل ص ٧٩ ، وهمع الهوامع ١ / ٨٣.
والشاهد فيه قوله : «واللاء» حيث جاء
بمعنى «الذين
الصفحه ٤٠ : عندك أو مجرورا نحو جاءنى الذى هو فى الدار لا يجوز حذف
الصدر فى شىء من ذلك لأن ما بقى بعد حذفه صالح لأن
الصفحه ١٣١ : ١ / ٢٩٤ ، وشرح الأشمونى ١ / ٢٣٥ ، وشرح ابن عقيل ص
٣١٥ ، والمقتضب ٤ / ٣٥٠.
والشاهد فيه وضع «سواء» موضع
الصفحه ١٤٤ :
الناصب له الجملة وهو اختيار ابن عصفور ولا ينبغى أن يحمل كلام الناظم على
ظاهره فإنه قد نص بعد على
الصفحه ٢٢٦ : له إما فى زيادة نحو مات الناس حتى الأنبياء ، أو فى نقص نحو
عليك الناس حتى النساء. وشمل قوله بعضا ما
الصفحه ٢٣٧ : :
وابن المعرّف
المنادى المفردا
على الّذى فى
رفعه قد عهدا
يعنى أن حكم
المنادى
الصفحه ٢٨٣ : ، وشرح شافية
ابن الحاجب ٢ / ٣١٦ ، وشرح قطر الندى ص ٨٠ ، والصاحبى فى فقه اللغة ص ١١٠ ، ومغنى
اللبيب
الصفحه ٧ : كالإشارة وقوله مفيد مخرج لما لا
فائدة فيه كقولنا النار حارة وشمل قوله مفيد الفائدة التى يحسن السكوت عليها
الصفحه ٣٢ : ١ / ٤١٠ ، وبلا نسبة فى الاشتقاق ص ٢١٤ ، وشرح
الأشمونى ١ / ٦٥ ، وشرح ابن عقيل ص ٧٣ ، وهمع الهوامع ١ / ٧٦
الصفحه ٩٥ : وإن كان عائدا على ما بعده فإن
المفسر للضمير مقدم فى النية لأن تقديمه هو الأصل وقوله : (وشذ نحو زان