الصفحه ٧٦ :
فلا تلفيه أى لا تجده وغالبا حال من الهاء فى تلفيه وموصلا مفعول ثان
لتلفيه وبإن متعلق بموصلا وذى
الصفحه ١٥٢ :
قد تقدم أن
الباء تكون للظرفية والسببية والبدل وذكر لها فى هذا البيت أيضا سبعة معان الأول
الاستعانة
الصفحه ٥٦ : : ومثل
كان دام مسبوقا بما يعنى أن دام مثل كان فى عملها ويشترط فى عملها العمل المذكور
أن يتقدم عليها ما ثم
الصفحه ٧٧ : ] والآخر أن يتقدم الخبر كقول الشاعر :
٤٨ ـ فى فتية كسيوف الهند قد علموا
أن هالك كلّ
الصفحه ٨٦ : ، والمقاصد النحوية ٢ / ٢٤١ ، وبلا نسبة فى أوضح المسالك ٢ /
٤٩ ، وشرح الأشمونى ١ / ١٦٣ ، وشرح ابن عقيل ص ٢٢٤
الصفحه ١١٧ :
أن المراد أنت مثل ابنى ، فلما ذكر المصدر ارتفع به المجاز المحتمل وتعينت
الحقيقة والعامل فى هذين
الصفحه ١٥٦ : الأشمونى ٢ / ٢٩٩ ، وشرح ابن عقيل ص ٣٧١ ، ومغنى
اللبيب ١ / ٦٥ ، وهمع الهوامع ٢ / ٣٨ ، ١٣٠.
والشاهد فيه
الصفحه ١٦٣ : الكلام عليه فى باب
الحال وأنه لازم النصب تقول جاء زيد وحده أى منفردا وقد جاء مضافا إليه فى قولهم
فى المدح
الصفحه ١٨٥ :
أبنية المصادر
اعلم أن الفعل
الماضى ثلاثى ومزيد فالثلاثى أربعة أقسام متعد ولازم مكسور العين ولازم
الصفحه ٢٢٧ : . الثانى الإباحة
نحو جالس الحسن أو ابن سيرين والفرق بينهما جواز الجمع بين الأمرين فى الإباحة
ومنعه فى
الصفحه ٢٣٢ : والواو التى بعدها عاطفة لعامل محذوف تقديره وسقيتها وهو عامل فيما
باشرته الواو فى اللفظ وهو ماء فالعامل
الصفحه ٢٩٤ : ، ٤ / ٤٣٧ ، وبلا
نسبة فى خزانة الأدب ١١ / ٣٤٣ ، وشرح الأشمونى ٣ / ٥٩٤ ، وشرح ابن عقيل ص ٥٩٢.
والشاهد فيه
الصفحه ٢٩٧ :
وحذف ذى الفا
قلّ فى نثر إذا
لم يك قول
معها قد نبذا
يعنى أن الفا
الصفحه ٥٨ : النحوية ٢ / ٢٤ ، والمقتضب
٤ / ١٠١ ، وبلا نسبة فى أوضح المسالك ١ / ٢٤٨ ، وشرح ابن عقيل ص ١٤٤ ، ومغنى
اللبيب
الصفحه ١٦٤ : ذلك أشار بقوله : (وإن ينون
يحتمل إفراد إذ) الضمير فى ينون عائد على أقرب المذكور وهو إذ أى وإن ينون إذ