الصفحه ١٨١ : ص ٥٠١ ، وشرح ابن عقيل ص ٤٢١.
والشاهد فيه قوله : «كناطح صخرة» حيث
أعمل اسم الفاعل المنوّن وهو قوله
الصفحه ١٨٢ :
وهى الزيادة فى الفعل ولذلك تسمى أمثلة المبالغة ، ويؤيد حمل كلامه على هذا
المعنى قوله فى الكافية
الصفحه ٢١٩ :
وإن يفد
توكيد منكور قبل
وعن نحاة
البصرة المنع شمل
فى توكيد
الصفحه ٢٤٧ : ٤ / ٢٢٨ ، وبلا نسبة فى أوضح المسالك ٤ / ٤٣ ، وشرح الأشمونى ٢
/ ٤٦٠ ، وشرح ابن عقيل ص ٥٢٧ ، وشرح المفصل
الصفحه ٣٨٠ :
ابن عباس رضى الله عنهما : الأشد ثلاث وثلاثون سنة. ثم انتقل إلى حكم
الهمزتين فى كلمة واحدة وهى فى
الصفحه ١٤ :
والنّقص فى هذا الأخير أحسن
وفى أب
وتالييه يندر
وقصرها من نقصهنّ
الصفحه ٤٦ : بمرفوعه وقوله وقس أى قس على المثالين وهما زيد
عاذر وأسار ذان وقس أيضا على الثانى فى كونه بعد استفهام وقوله
الصفحه ٨٢ :
وشاع فى ذا الباب إسقاط الخبر
إذا المراد مع سقوطه ظهر
يعنى
الصفحه ١١٠ : احبس احبس
فأتاك الثانى
غير طالب للاحقون لأنه أتى به توكيدا لأتاك الأول وفهم من قوله فى اسم أن
الصفحه ١٤٣ :
والحال قد
يحذف ما فيها عمل
وبعض ما يحذف
ذكره حظل
فيحذف جوازا
الصفحه ١٥٨ :
ومطرد وهو
المشار إليه بقوله : (وبعضه يرى مطردا) وذلك فى لفظ الله فى القسم نحو الله لأفعلن
وبعد «كم
الصفحه ٢٠٥ : ) ، والمقاصد النحوية ٤ / ٣٠ ، وبلا
نسبة فى شرح الأشمونى ١ / ٢٦٧ ، وشرح شواهد المغنى ص ٨٦٢ ، وشرح ابن عقيل ص ٤٥٦
الصفحه ٢١١ : أطيب
أى أطيب منه.
قلت وليس فى هذا البيت دليل لاحتمال أن يكون منه متعلقا بزودت وبتلو متعلق
الصفحه ٢٣١ : بينك وبين زيد فإعادة الخافض فى نحو ذلك لازمة عند
جمهور البصريين إلا فى الضرورة وذهب الكوفيون وبعض
الصفحه ٢٦٢ : افعل الأمر والدعاء لأنه أمر فى المعنى ، وشمل أيضا الأمر للواحد والواحدة
والاثنين والجمع مذكرين أو