الصفحه ٢٤٦ :
١٦٧ ـ أيا أبتى لا زلت فينا فإنما
لنا أمل فى
العيش ما دمت آملا
الصفحه ٢٦٧ : هو مذهب المحققين ، ويمنع الاسم من الصرف لوجود علتين فيه أو علة تقوم
مقام علتين وقصده فى هذا الباب أن
الصفحه ٣٤٢ : )
يعنى أن ما رد
لأصله فى التصغير يرد أيضا إلى أصله فى الجمع فيقال فى جمع ميزان موازين وفى باب
أبواب وفى
الصفحه ٣٤٦ :
رابعة فى اسم ثانيه متحرك وجب حذفها لدخولها فى الضابط الأول ولم يتعرض
للراجح من الوجهين قيل والحذف
الصفحه ٣٥١ :
وثالثها أن
يكون الأول يعرّف بالثانى نحو غلام زيد فتقول فيه زيدى كذا قال الشارح وفيه نظر.
الرابع أن
الصفحه ٣٧٨ :
يعنى إذا كان
فى المفرد مدّ ثالث زائد قلب فى الجمع الذى على مثل فعائل همزة ، وشمل المد الألف
نحو
الصفحه ٣٨٤ :
يعنى أن جمع
المفرد المعل من جمع الثلاثى المعل العين أو الساكنها يحكم له فى الإعلال بالإعلال
الصفحه ٤٠١ :
لتخيير ومعنى قفى تبع ثم إن ما ذكره فى الأمر من جواز الفك والإدغام يوهم
أن ذلك أيضا جائز فى أفعل فى
الصفحه ١٦ :
المذكر السالم يرفع بالواو ويجر وينصب بالياء ولما كان على نوعين أحدهما اسم
ويشترط فى مفرده أن يكون علما
الصفحه ٤٢ : :
أل حرف تعريف
أو اللّام فقط
فنمط عرّفت
قل فيه النّمط
اختلف فى أل
فقيل هى
الصفحه ١١٤ :
والموصول الضمير المستتر فى دل والضمير فى عليه عائد على المدلول عليه وهو
المصدر والتقدير وقد ينوب
الصفحه ١٤٠ : زيد أنفع فى حال كونه منفردا
من عمرو فى حال كونه معانا. وإنما كان أنفع عاملا فى الحالين لأن صاحب الحال
الصفحه ١٦٨ : بالكسرة عن الياء كقوله تعالى : (وَاللَّيْلِ إِذا يَسْرِ) فى قراءة من حذف الياء أو تكون حذفت من تنو لالتقا
الصفحه ٢٠٧ : وعلم الرجل
عمرو يعنى بقوله كنعم فى الحكم لا فى المعنى لأن فعل كما يقصد به المدح يقصد به
الذم نحو جهل
الصفحه ٢٢٤ :
عطف النسق
النسق فى اللغة
النظم قال الزبيدى والنسق العطف على الأول. قوله :
تال بحرف متبع عطف