الصفحه ٢٤ : الضمير
إذا تأتى اتصاله بما قبله لا يجىء منفصلا فى الاختيار وفهم منه أنه يجىء فى غير
الاختيار منفصلا مع
الصفحه ٣٤ : تليه أوله العلامة ما تليه هو الذال من الذى والتاء من التى
وأل فى العلامة للعهد لتقدم علامة التثنية وهى
الصفحه ٤٩ : ونظيره فيما تقدم فى قوله وقد تزاد وما ذكره من كون
المشتق يستكن فيه الضمير إنما هو فى الخبر الحقيقى حيث
الصفحه ٩٦ :
فأوّل الفعل
اضممن والمتّصل
بالآخر اكسر
فى مضىّ كوصل
واجعله
الصفحه ١٠٧ :
٦٧ ـ آليت حبّ العراق الدهر أطعمه
والحبّ يأكله
فى القرية السّوس
الصفحه ١٢٦ : الحجاز وجوب النصب على
الاستثناء وهذه اللغة مفهومة من قوله وانصب ما انقطع. والمنقطع ما كان المستثنى
فيه من
الصفحه ٢٥٥ :
يعنى بالأول
لغة من نوى فتقول على اللغة الأولى فى ترخيم ثمود يا ثمو لأن الواو فى حشو الكلمة
لنية
الصفحه ٢٧٠ :
الوزن ومن واحد وما بعده فى موضع الحال من الضمير المستتر فى الخبر. ثم
أشار إلى النوع الخامس فقال
الصفحه ٢٩٩ :
فوسّطه صله
عائدها خلف
معطى التّكمله
ذكر فى هذين
البيتين كيفية الإخبار بالذى
الصفحه ٣١٨ : مرتقيا
يعنى أن الألف
الرابعة فما فوق تقلب فى التثنية ياء وشمل ذلك الألف الرابعة نحو ملهى
الصفحه ٣٨٥ :
(ووجب* إبدال واو
بعد ضمّ من ألف)
يعنى أنه يجب
إبدال الواو من الألف إذا انضم ما قبلها فإن كانت فى
الصفحه ٢٠ : الإعراب فيه قدّرا جميعه) البيت ثم نبه على القسم الثانى
بقوله : (والثان منقوص) البيت يعنى أن القسم الثانى
الصفحه ٩٨ :
يعنى أنه إذا
خيف لبس النائب عن الفاعل بالفاعل بسبب شكل ترك ذلك الشكل الموقع فى اللبس واستعمل
الشكل
الصفحه ١٣٨ :
من صدورهم معمولة للاستقرار وإبراهيم معمول لاتبع حالا مفعول بتجز ومن
المضاف متعلق بتجز واللام فى له
الصفحه ٢٢١ :
الضمير وهو صدر الصلة بالمجرور وهو متعلق بالاستقرار على أنه حال من الضمير
المستتر فى الخبر ويجى خبر