الصفحه ٧٨ :
وكأن ثدييه
حقان فى رواية النصب وفهم من اقتصاره على إن وأن وكأن أن باقيها لا يكون فيه هذا
الحكم ، أما
الصفحه ٢٦٠ :
كان اسم فعل دع وإذا كان مصدرا تركا ، وفهم منه أن الفتحة فى رويد وبله
فتحة بناء لأن أسماء الأفعال
الصفحه ٣٤٥ : إذا
أريد أن ينسب اسم إلى أب أو قبيلة أو بلد زيد فى آخره ياء مشددة وكسر ما قبلها
وفهم منه ثلاث تغييرات
الصفحه ٣٩١ : الحركة فى حرف العلة وذلك نحو يقوم أصله يقوم بضم الواو
فنقلت حركة الواو إلى الساكن. ويبين أصله يبين فنقلت
الصفحه ٣٧٩ :
واللام فى الهمز للعهد المتقدم وشمل ما استحق الهمز لكونه مدا زائدا فى
المفرد ولامه ياء وما استحق
الصفحه ١٤٧ :
حروف الجر
هاك حروف
الجر وهى من إلى
حتّى خلا
حاشا عدا فى عن على
الصفحه ٣٣٨ : يتوصل
فى التصغير إلى فعيعل وفعيعيل بما يتوصل به فى التكسير إلى فعالل وفعاليل فتقول فى
تصغير سفرجل ومستدع
الصفحه ٢٥ :
ذلك نبه بقوله : (وقد من ما شئت فى انفصال) فإذا تقدم غير الأخص وجب انفصال
الثانى وإذا تقدم الأخص
الصفحه ١١١ :
وأعمل المهمل
فى ضمير ما
تنازعاه
والتزم ما التزما
المهمل هو
الصفحه ١٧٦ :
أو يك كابنين
وزيدين فذى
جميعها اليا
بعد فتحها احتذى
وتدغم اليا
فيه والواو
الصفحه ٢٧١ :
به من الجمع المذكور أو بما لحق به كسراويل امتنع من الصرف فتقول فى رجل سميته
مساجد أو سراويل مررت
الصفحه ٣٣١ :
استأنف فقال له وللفعال فعلان فيكون قد شرك فعل وفعال فى الجمع على فعلان
وقد جاء جمع فعل على فعلان
الصفحه ٣٤٧ :
يعنى أن ياء
المنقوص إذا كانت خامسة وجب حذفها فتقول فى معتدى معتدىّ وفهم من ذلك أن حذفها إذا
كانت
الصفحه ٣٧٠ :
ومثل منصوب على الحال من الضمير المستتر فى الزائد ويجوز رفعه على إضمار
المبتدأ ، أى وذلك مثل
الصفحه ٣٩٨ :
أن أول المثلين إذا كان فى صدر الكلمة نحو ددن لا يدغم إذ لا يصح الابتداء
بالساكن. وأول مفعول بأدغم