الصفحه ١٦ : ء التأنيث لا يمتنع
مؤنثه من الجمع بالألف والتاء أتى بمثال من الأول للأول وهو عامر والثانى للثانى
وهو مذنب
الصفحه ٢٣ : وإياى مفعول
ثان بجعل وفى بعض النسخ وذا انتصاب بالألف وإعرابه مفعول ثان بجعل مقدم وإياى
مفعول لما لم يسم
الصفحه ٢٥ : بعض النسخ وهو مع اختلاف ما غير ثابت فى الألفية وهو من أبيات الكافية ، ثم قال
:
وقبل يا
النّفس
الصفحه ٣٣ :
الكاف واللام معا فتقول هنالك أو تأتى بهنا مكسور الهاء مشدد النون والكاف مفعول
بصل والألف فى صلا مبدلة من
الصفحه ٥٠ : بالألف وفاعل يفد ضمير عائد على الإخبار المفهوم من قوله خبرا ، ثم قال :
ولا يجوز
الابتدا بالنّكره
الصفحه ٧٩ :
تنصبا والألف بدل من نون التوكيد الخفيفة. ثم قال :
ومفردا نعتا
لمبنىّ يلى
فافتح
الصفحه ٩١ : النحويون لغة أكلونى البراغيث وهى أن يلحق الفعل المسند إلى المثنى ألف
والمسند إلى الجمع المذكر واو ، والمسند
الصفحه ١١٥ : عليها بالألف. ثم أشار إلى الموضع الثانى بقوله :
وما لتفصيل
كإمّا منّا
عامله يحذف
الصفحه ١١٩ :
يعنى أن
المفعول له إذا كان مجردا من الألف واللام والإضافة يقلّ أن تصحبه لام الجر وإن
كان مقرونا
الصفحه ١٣١ : بالألف لأنها
مبدلة من نون التوكيد الخفيفة. ثم أشار إلى القسم الثالث والرابع فقال :
واستثن ناصبا
الصفحه ١٣٤ : والخروج عن الأصل لغير غرض وقد يجىء بصورة المعرف بالألف
واللام فيحكم بزيادتها نحو ادخلوا الأول فالأول
الصفحه ١٥٩ : من أو فى واللام مفعول بخذا والألف فى خذا بدل من نون التوكيد
الخفيفة ولما متعلق بخذا وما موصولة صلتها
الصفحه ٢٠٦ : ء الرجل أبو جهل وساء رجلا أبو لهب. وألف ساء
منقلبة عن واو ووزنه فعل بضم العين وساء مفعول أول باجعل وكبئس
الصفحه ٢١٦ : تقديره إن قطعت النعوت أو بعضها
ومضمرا حال من التاء فى قطعت ومبتدأ مفعول بمضمرا والألف فى لن يظهرا ضمير
الصفحه ٢٢٧ : : (وَأَرْسَلْناهُ إِلى
مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ) [الصافات : ١٤٧] وفى قوله : وإضراب بها أيضا نمى إشارة إلى أن