الصفحه ١٨٨ : الألفين وعوض منها التاء وفهم من قوله وغالبا أنها تحذف فى غير
الغالب كقول بعضهم أراء إراء واستفاه استفاها
الصفحه ١٩٩ : وجمعه على الوجهين المذكورين صارت ثمانية أوجه
مضروبة فى ألف وثمانمائة فالخارج من ذلك أربعة عشر ألف وجه
الصفحه ٢٤٧ : الباب حالتين :الأولى أن يجر
المستغاث بلام مفتوحة. والثانية أن يزاد فى آخره ألف تعاقب اللام وقد أشار إلى
الصفحه ٢٥٣ : الألف فيهما منقلبة عن عين الكلمة فتقول يا مختا ويا منقا.
ثم أشار إلى
الثانى بقوله : (لينا) أى ذا لين
الصفحه ٢٦٨ : المستتر فى منع العائد على
ألف التأنيث وجاز العطف عليه للفصل بالمفعول والتقدير منع الصرف ألف التأنيث
وزائدا
الصفحه ٢٧٠ : المفاعيل فى كونه مفتوح الفاء وثالثه ألف بعدها حرفان كمفاعل أو
ثلاثة أحرف أوسطها ساكن كمفاعيل يمتنع صرفه
الصفحه ٣٠٥ : شرط وجوابه
يبق ويجوز ضبطه يبقى بالألف على أنه مرفوع لكون الشرط ماضيا وبالقاف دون الألف على
أنه مجزوم
الصفحه ٣١١ : مبتدأ وخبره
مستأنفة. ثم انتقل إلى حكاية جمع المؤنث فقال :
وصل التّا
والألف
بمن
الصفحه ٣٥٧ : منونا لزم من النقل حذف ألف التنوين وحمل عليه غير
المنون ، وأجاز ذلك الكوفيون ، وفهم من قوله سوى المهموز
الصفحه ٣٦٩ : وزيادة الألف
لثبات النون وحذف الألف فى ندم والتاء فى احتذى زائدة لسقوطها فى حذا يحذو. والحرف
مبتدأ وإن
الصفحه ٣٧٣ :
وبعد ألف نعت بعد نعت ولفظها مبتدأ وخبره ردف وأكثر مفعول بردف والجملة فى
موضع نعت أيضا. ثم قال
الصفحه ٣٨٨ : الواو ولا الياء الأولى للفاصل بين الفتحة والحرف
وهو الألف لأن الأصل رمايى وغزاو وكعلبط أصله علابط فحذفت
الصفحه ٣٩٠ : بالأسماء الألف والنون نحو جولان وألف التأنيث نحو حيدى
وصورى. وعين مبتدأ وما موصولة وصلتها يخص وواجب خبر
الصفحه ٨ : .
الثالث النداء
وهو الدعاء بيا أو إحدى أخواتها الرابع أل وهى الألف واللام وأل عبارة الخليل وشملت
الزائدة
الصفحه ١١ : الوجهين فالألف فى قوله بنيا للتثنية
ثم أشار إلى المعرب من الأفعال بقوله :
وأعربوا
مضارعا إن عريا