الصفحه ٣٣٧ : بزيادة النون والألف فإذا جمعتها فأنت مخير بين حذف النون وحذف الألف فتقول
سراند وسراد وأصله سرادى وكذلك
الصفحه ٣٤٢ : موصولة وصلتها علم ولتصغير متعلق بعلم.
ثم قال :
والألف
الثّان المزيد يجعل
واوا
الصفحه ٣٤٥ : ء تأنيث أو ألف تأنيث مقصورة حذفت جميعها للنسب
وجعلت موضعها ياء النسب ، وشمل الياء المشددة ثلاثة أنواع : ما
الصفحه ٣٨٥ :
(ووجب* إبدال واو
بعد ضمّ من ألف)
يعنى أنه يجب
إبدال الواو من الألف إذا انضم ما قبلها فإن كانت فى
الصفحه ٣ : بين شروح الألفية على
كثرتها.
هذا ، ولم نأل
جهدا فى ضبط هذا الكتاب ، وتخريج شواهده فى مظانها من كتب
الصفحه ١٣ : إليه والياء فيه
نائبة عن الكسرة.
ثم شرع فى
مواضع النيابة فقال :
وارفع بواو
وانصبنّ بالألف
الصفحه ١٤ : معرفة أو نكرة ومن
مواضع النيابة نيابة الألف عن
__________________
(١) الرجز لرؤبة فى
ملحق ديوانه
الصفحه ١٨ : نيابة الكسرة عن الفتحة وذلك فى جمع المؤنث السالم وما ألحق به وإليه أشار
بقوله :
وما بتا وألف
قد
الصفحه ١٩ :
ورفعه ينوى
كذا أيضا يجرّ
يعنى أن ما كان
من الأسماء حرف إعرابه ألف قبلها فتحة لازمة كالمصطفى أو
الصفحه ٢١ : أل
مؤثّرا
أو واقع موقع
ما قد ذكرا
يعنى أن النكرة
هى ما تقبل أل وهى الألف
الصفحه ٣١ : المرتفع يعنى أن هذين اللفظين اللذين مثل بهما مقرونين بالألف إنما
يكونان للمرتفع من التثنية لأن الألف فيهما
الصفحه ٣٢ : الهمزة بعد ألف مكسورة وإنما كان أولى لأنها
لغة أهل الحجاز ولم يجئ فى القرآن إلا ممدودا كقوله تعالى : (ها
الصفحه ٤٢ :
المعرف بأداة التعريف
هذا هو النوع
الخامس من المعارف والمراد بأداة التعريف الألف واللام. واعلم أن
الصفحه ٤٣ : ، ٢٥٢.
والشاهد فيه قوله : «وطبت النفس» حيث
ذكر التمييز معرّفا بالألف واللام ، وكان حقّه أن يكون نكرة
الصفحه ١١١ : ولذلك
عمل فى ضميره وهو الألف والمثال الثانى على اختيار الكوفيين وهو إعمال الأول
فعبداك فاعل بغى واعتديا