الصفحه ٣٧٧ : الكلام الهاء والدال والهمزة والتاء والميم والواو
والطاء والياء والألف. وأحرف الإبدال مبتدأ وخبره هدأت
الصفحه ٣٧٩ : هراوى جمع هراوة فأصله هرائو فالهمزة
التى بعد الألف هى المبدلة من الألف الزائدة فى هراوة والواو الأخيرة
الصفحه ٣٨٢ : * أو ياء تصغير)
يعنى أن الألف
يجب قلبها ياء فى موضعين أحدهما أن يعرض كسر ما قبلها كمصابيح فى جمع
الصفحه ١٧٧ : هذان غلاماى هذه لغة جمهور العرب وهذيل يبدلون ألف
المقصور ياء ويدغمونها فى ياء المتكلم وهو المنبه عليه
الصفحه ٢٧٤ : يغلب. ثم انتقل إلى السادس فقال :
وما يصير
علما من ذى ألف
زيدت لإلحاق
فليس ينصرف
الصفحه ٣٠٢ :
منه وبلفظ متعلق بجمعا ثم قال : (ومائة والألف للفرد أضف) يعنى أن مائة وألفا
يضافان إلى مفرد فتقول مائة
الصفحه ٣١٦ : ألف لازمة ، والممدود هو الاسم الذى حرف إعرابه همزة قبلها
ألف زائدة. وبدأ بالمقصور ، وهو قياسى وغير
الصفحه ٣٣٥ : انقلاب الألف والواو فيهما بالقاعدة المعروفة من التصريف وشمل قوله
لينا ما قبل حرف اللين فيه حركة مجانسة
الصفحه ٣٦٣ : بل تمنع الإمالة إذا كان سببها كسرة ظاهرة أو ياء موجودة وكان بعد
الألف حرف من أحرف الاستعلاء وكان حرف
الصفحه ٣٨٤ :
والإعلال أولى كالحيل
يعنى أن جمع ما
أعل عينه أو سكن إذا كان على وزن فعلة وجب تصحيحه لعدم الألف
الصفحه ١١٦ : :
فالمبتدا
نحو له علىّ
ألف عرفا
أى فالقسم
الأول من المؤكد وهو المؤكد لنفسه مثاله له
الصفحه ٣٠٤ : لغير الرفع وارفع بالألف) غير الرفع هو
الجر والنصب فتقول فى الرفع اثنا عشر واثنتا عشرة وفى الجر والنصب
الصفحه ٣١٤ : من الضمير فى تمتنع وإن تبع شرط وجوابه
محذوف لدلالة ما تقدم عليه ، ثم انتقل إلى ألف التأنيث فقال
الصفحه ٣١٥ : )
والمراد
بالأولى ألف التأنيث المقصورة والاشتهار مبتدأ وفى متعلق به والأولى نعت لمحذوف
تقديره الألف الأولى
الصفحه ٣٢٦ :
(ما لم يضاعف فى الأعمّ ذو الألف)
يعنى أن
المضاعف من نحو فعال كزمام وبنان لا يجمع على فعل كراهية