الصفحه ٣٩٠ :
واو أن ما عينه ياء تعل وإن أبان معنى تفاعل نحو استافوا أى تضاربوا
بالسيوف وإنما أعلت فى ذلك الواو
الصفحه ٤٠٠ : مخاطب أو مخاطبة أو نون إناث
نحو رددت ورددنا ورددت ورددن وقد مثل ذلك بقوله : (نحو حللت ما حللته) أصله قبل
الصفحه ١٣ : بتسكين
وغير ما ذكر
ينوب نحو جا
أخو بنى نمر
يعنى أن أصل
الإعراب أن يكون بالضمة
الصفحه ٣٩ :
قائم. الثانى أن يحذفا معا نحو جاءنى أى قائم. الثالث أن يثبت صدر صلتها
ولا يصرح بالمضاف إليه نحو جا
الصفحه ٤٦ :
وقوله وقد يجوز
نحو فائز أولو الرشد ، يعنى أن هذا الوصف المذكور قد يأتى غير معتمد على استفهام
ولا نفى
الصفحه ٥٧ :
المقرونة بدام نحو قائما ما دام زيد فهذا ممتنع اتفاقا لأن ما مصدرية وما
بعدها صلة لها والصلة لا
الصفحه ٦١ : إن نحو ما إن زيد قائم لأن إن لا تزاد بعد ليس فبعدت عن
الشبه. الثانى بقاء النفى فلو بطل النفى لم تعمل
الصفحه ٦٥ : كاد نحو قوله
عزوجل : (وَما كادُوا
يَفْعَلُونَ) [البقرة : ٧١] والكثير فى عسى وهو اقترانه بأن هو القليل
الصفحه ٨٤ : نحو زيد قائم ظننت أو يتوسط بينهما نحو زيد
ظننت فاضل أو يتقدم على المفعولين ويتقدم عليه غيره نحو متى
الصفحه ٩٤ : : (وقد يجى المفعول قبل الفعل) يعنى أن المفعول
قد يأتى متقدما على الفعل وشمل ما تقديمه جائز نحو فريقا هدى
الصفحه ١١٦ : خبر اسم عين بتكرير نحو زيد سيرا سيرا أو بحصر نحو
إنما أنت سيرا واحترز باسم العين من اسم المعنى نحو
الصفحه ١٢٤ : يجوز
نصب ما بعد الواو إذا تقدمها كيف أو ما الاستفهامية على تقدير تكون نحو كيف أنت
وقصعة من ثريد وما أنت
الصفحه ١٣٦ : فقد ورد
يعنى أن صاحب
الحال إذا كان مجرورا بحرف الجر لا يجوز عند أكثر النحويين تقديم الحال
الصفحه ١٤٠ : ثلاث صور : الأولى أن يكون صاحب الحال متعددا
والحال مجتمعة نحو (وَسَخَّرَ لَكُمُ
الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
الصفحه ١٥١ :
قد تقدم هناك
أن اللام تكون للانتهاء وقد ذكر لها هنا خمسة معان : الأول الملك نحو المال لزيد
الثانى شبه