الصفحه ٣٨٤ :
المذكور وهو قلب الواو ياء نحو دار وديار وثوب وثياب فالإشارة بذا للإعلال السابق
فى مصدر الفعل المعل ، وفهم
الصفحه ٣٨٩ : ء مشددة أو غيرهما فإن كان غيرهما لم يكفّ الإعلال نحو رموا وغزوا
ويخشون ويرضون أصلها رميوا وغزووا ، ويخشيون
الصفحه ٣٩٨ :
أن أول المثلين إذا كان فى صدر الكلمة نحو ددن لا يدغم إذ لا يصح الابتداء
بالساكن. وأول مفعول بأدغم
الصفحه ٧٠ :
ودخل فيه صورتان : الأولى أن لا يتقدمها شىء نحو قوله تعالى : (إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ
الصفحه ٩٢ : موضعين : الأول أن يكون المسند إليه ضميرا متصلا وشمل الحقيقى التأنيث نحو هند
قامت والمجازى التأنيث نحو
الصفحه ٩٥ : قد يسبق أن ذلك قليل وأن ذلك لا يكون إلا مع إلا لأن القصد لا
يظهر إلا معها. ثم قال :
وشاع نحو
الصفحه ٩٨ : الذى لا لبس فيه وذلك نحو بيع العبد إذا أسندته إلى ضمير المخاطب فقلت بعت
يا عبد بإخلاص الكسر لم يعلم هل
الصفحه ١١٩ : بأل يقلّ أن لا تصحبه اللام فنحو قمت لإكرام لك قليل وإكراما لك كثير
ونحو قمت الإكرام قليل وللإكرام كثير
الصفحه ١٢١ : ء المكان ما له صورة وحدود محصورة نحو الدار والمسجد والجبل والمبهم ما ليس
كذلك. ثم شرع فى بيان المبهم منها
الصفحه ١٤٨ :
نحو جئتك كى تكرمنى أن تكون كى حرف جر وأن مقدرة بعدها وأن تكون مصدرية
واللام مقدرة قبلها ، وأما لعل
الصفحه ١٥٢ : نحو كتبت بالقلم الثانى التعدية وهى المعاقبة لهمزة التعدية نحو ذهبت
بزيد أى أذهبته ومثله قوله عزوجل
الصفحه ١٦٤ :
وكلاهما يلزم الإضافة إلى الجمل وشمل قوله الجمل الجملة الاسمية نحو جلست حيث زيد
جالس والفعلية نحو جلست حيث
الصفحه ١٧٦ : أن آخر المضاف إلى
الياء يكون مكسورا وإلى ذلك أشار بقوله : (آخر ما أضيف للياء اكسر) نحو هذا غلامى
الصفحه ١٨٦ : وهو مصدر مطرد فى فعل اللازم الدال على الامتناع نحو
أبى إباء ونفر نفارا وفر فرارا بمعنى نفر وقوله
الصفحه ١٨٩ :
يعنى أن مصدر
تفعلل يضم فيه رابع الفعل فيصير مصدرا نحو تلملم تلملما ومثله تدحرج تدحرجا وتنفس
تنفسا