الصفحه ١٥٤ : المفصل ٨ / ٤١ ، ولسان
العرب ١٣ / ٢٩٥ (عنن) ، ١٤ / ١٦٣ (حبا) ، والمقاصد النحوية ٣ / ٢٩٧ ، وبلا نسبة فى
الصفحه ١٦٠ : وهو ما إضافته غير محضة يعنى أنه يغتفر دخول أل على المضاف ، لكن بشرط
أن تدخل على الثانى نحو الضارب
الصفحه ١٦٨ : ٢ / ١٩٢ ، والدرر ٢ / ١٧ ، والمقاصد النحوية ١ / ٥٧٨
، ٤ / ٤٤٩ ، ولكثير فى المحتسب ١ / ١٥٠ ، وبلا نسبة فى
الصفحه ١٧١ : حرف الجر نحو قوله عزوجل : (لِلَّهِ الْأَمْرُ
مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ) [الروم : ٤] فى قراءة من جر
الصفحه ١٧٣ : فلا يفصل بينهما كما لا يفصل بين أبعاض الكلمة إلا فى ضرورة الشعر هذا مذهب
جمهور النحويين وأما الناظم
الصفحه ١٨١ : الفعل عليه فيه
نظر لأنه قد جاء عطف الفعل على اسم الفاعل غير الواقع صلة نحو قوله عزوجل : (أَوَلَمْ
الصفحه ٢٠٣ :
__________________
(١٣٤) البيت من
الطويل ، وهو للعباس بن مرداس فى ديوانه ص ١٠٢ ، والدرر ٥ / ٢٣٤ ، والمقاصد
النحوية ٣ / ٦٥٦
الصفحه ٢٠٤ : نحو قوله تعالى : (فَنِعْمَ الْمَوْلى
وَنِعْمَ النَّصِيرُ) [الحج : ٧٨] ثم أشار إلى الثانى بقوله
الصفحه ٢١٨ : النافلة لإغفال كثير من النحويين عن ذكر عامة فى
ألفاظ التوكيد فصار كأنه نافلة على ما ذكره النحويون من ألفاظ
الصفحه ٢٣٢ :
يصحّ) يعنى أن الأفعال يجوز عطف بعضها على بعض كما يكون ذلك فى الأسماء نحو زيد
قام وقعد ويقوم ويقعد وعطفك
الصفحه ٢٣٥ : إحاطة نحو جئتم كبيركم وصغيركم. وشمل ضمير الحاضر المتكلم
والمخاطب وفهم منه أن ضمير الغائب يجوز البدل منه
الصفحه ٢٣٦ : المنادى القريب بقوله : (والهمز للدّانى) والدانى هو القريب
وذكر له حرفا واحدا وهو الهمزة نحو أزيد أقبل ، ثم
الصفحه ٢٤٠ : ٢ / ٩ ، واللامات ص
٥٣ ، واللمع فى العربية ص ١٩٦ ، والمقاصد النحوية ٤ / ٢١٥ ، والمقتضب ٤ / ٢٤٣ ،
وهمع الهوامع
الصفحه ٢٤٨ : عليه لام مفتوحة نحو يا للعجب
وأن تزاد آخره ألف فتقول يا عجبا ، ومنه قوله :
١٧١ ـ يا عجبا لهذه
الصفحه ٢٥١ :
المنادى ليس فيه زيادة ولا نقص فيقال على لغة من قال يا عبد. الثالثة الاستغناء
عنهما معا نحو وا زيد وهو