الصفحه ٥ :
[مقدمة الشارح]
قال الشيخ
الأستاذ النحوى المحقق المقرئ اللغوى أبو زيد عبد الرحمن بن على بن صالح
الصفحه ٨ : نحو اليزيد وغير الزائدة نحو الرجل. الخامس الإسناد وهو المعبر عنه بمسند
فإن مسندا يطلق على المصدر وهو
الصفحه ١٥ : مثله عليه فقوله بالألف
ارفع المثنى يعنى أن الألف تكون علامة للرفع فى المثنى نحو قال رجلان والزيدان
الصفحه ١٨ : ذلك بقوله : (ما لم يضف أو يك بعد أل ردف) فشمل أل الزائدة نحو
اليزيد وغير الزائدة نحو الأحسن ومعنى ردف
الصفحه ٢٥ : لغائب لزم انفصال
الثانى نحو ظننتنى إياى وحسبتك إياك والدرهم إن جاء زيد فأعطه إياه وقوله وقد يبيح
الغيب
الصفحه ٣١ : إليه بغيرها نحو ذه وته وته وذه ويجوز
ضبط اقتصر على هذا بضم التاء مبنيا للمفعول. ثم أشار إلى الثالث
الصفحه ٤٣ : اللبيب ١ / ٥٢ ، ٢٢٠ ، والمقاصد النحوية ١ / ٤٩٨ ،
والمقتضب ٤ / ٤٨ ، والمنصف ٣ / ١٣٤.
والشاهد فيه «بنات
الصفحه ٤٥ : النّفى وقد
يجوز نحو
فائز أولو الرّشد
والثّان
مبتدا وذا الوصف خبر
الصفحه ٥٣ : الغالب والاستعمال الغالب فيها أن يعلق
الامتناع على نفس المبتدأ نحو لو لا زيد لأكرمتك ففى مثل هذا يجب حذف
الصفحه ٥٤ :
الثانى بعد
مبتدأ هو نص فى القسم وإليه أشار بقوله : (وفى نص يمين ذا استقر) وذلك نحو قولك
لعمرك
الصفحه ٥٦ :
فجئ بها متلوّة لا تاليه
يعنى أن
النحويين كلهم منعوا أن يسبق الخبر دام ولذلك صورتان : إحداهما
الصفحه ٦٣ : عمدة الحافظ ص ٢١٦ ، وشرح قطر الندى ص ١١٤ ، ومغنى اللبيب ١ /
٢٣٩ ، والمقاصد النحوية ٢ / ١٠٢ ، وهمع
الصفحه ٧٥ : ، والدرر ٢ / ١٩٣ ، والمقاصد النحوية ٢ / ٢٧٦ ،
وبلا نسبة فى أوضح المسالك ١ / ٣٦٧ ، وتخليص الشواهد ص ٣٧٨
الصفحه ٧٦ : : ١٦] وقوله : وقليل ذكر لو أى قليل من يذكرها من النحويين لا إن
الفصل بها قليل وفهم من قوله فالأحسن أنه
الصفحه ٨١ : :
__________________
(٥٢) البيت من الكامل
، وهو من أكثر الشواهد النحوية المختلف عليها ، فهو لرجل من مذحج فى الكتاب ٢ /
٢٩٢