الصفحه ٢٠٥ : قال :
وما مميّز
وقيل فاعل
فى نحو نعم
ما يقول الفاضل
إذا لحقت ما
نعم
الصفحه ٢١٤ : إحداهما اختلاف معنى النعتين أو النعوت فهذه يعطف فيها
النعوت بعضها على بعض بالواو نحو مررت برجلين كريم
الصفحه ٢٤٤ :
ومثله قوله يا
سعد سعد الأوس ، وفهم من قوله نحو أن ذلك جائز فى العلم وفى النكرة المقصودة نحو
يا
الصفحه ٢٤٦ : ) يعنى أن
بناء وزن فعال من كل فعل دال على السبّ مطرد فتقول يا خباث ويا فساق ويا لكاع
ونحوه ومعنى الاطراد
الصفحه ٢٥٨ : ، وبفعل جائز الإضمار فى غير العطف والتكرار نحو أخاك فيجوز
الزم أخاك وقد فهم من كلامه هنا ومن الترجمة ومن
الصفحه ٢٥٩ : : (عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ) [المائدة : ١٠٥] وبالباء نحو عليك بزيد ودونك بمعنى خذ كقولك دونك زيدا أى
خذ زيدا
الصفحه ٢٨٦ : ) ،
والمحتسب ١ / ٣٢٦ ، ومغنى اللبيب ١٠ / ٢٦٧ ، والمقاصد النحوية ٤ / ٣٩٧ ، وبلا نسبة
فى الأشباه والنظائر ٤ / ٢٧٧
الصفحه ٢٩٥ : على امتناع الشىء لامتناع
غيره نحو لو قام زيد لقام عمرو فامتنع قيام عمرو لامتناع قيام زيد والماضى فى
الصفحه ٢٩٧ : والخبر نحو لو لا زيد لأكرمتك ولو ما عمرو لجئتك وخبر المبتدأ بعدهما
واجب الحذف وقد تقدم فى باب الابتدا
الصفحه ٣٠٧ : بحادى عشرا* أو نحوه)
يعنى أنه يحذف
من المركب الأول العجز ومن المركب الثانى الصدر وفيه حينئذ ثلاثة أوجه
الصفحه ٣٣٨ : وحيزبون ومنطلق سفيرج ومديع وحزيبين ومطيليق وتقول فى نحو
سرندى سريند وإن شئت قلت سريد. وما مبتدأ أو مفعول
الصفحه ٣٣٩ : المقصورة نحو قصعة وقصيعة ودرجة ودريجة وحبلى وحبيلى وسلمى
وسليمى وكذلك ما قبل مدة التأنيث وهى ألف التأنيث
الصفحه ٣٦٣ : يكون متصلا بالألف نحو فاقد وباخل الثانية أن يكون مفصولا بحرف نحو
منافق وباسط. الثالثة أن يكون مفصولا
الصفحه ٣٩٣ : فقال : (نحو مبيع ومصون) فأصل مبيع
مبيوع فنقلت حركة الياء إلى الباء وبقيت الياء ساكنة بعد ضمة فأبدلت
الصفحه ٤٠١ : على ما أراد جمعه من علم النحو
وما وعد به فى الخطبة بقوله* مقاصد النحو بها محويّه* أخبر بذلك فقال