الصفحه ١٧٩ : مفعوله وهذا هو المراد بقوله كمل بنصب نحو أعجبنى أكل زيد الخبز ومنه قوله
تعالى : (وَلَوْ لا دَفْعُ
اللهِ
الصفحه ١٨٢ : وجمع التكسير فالتثنية نحو
هذان ضاربان زيدا والجمع نحو هؤلاء ضاربون عمرا وضراب زيدا
الصفحه ١٨٣ : واحد وأضيف إلى الأول نصب ما عدا
الأول وشمل ذلك المتعدى إلى اثنين نحو أنا معطى زيد درهما والمتعدى إلى
الصفحه ١٩٣ : :
وناب نقلا
عنه ذو فعيل
نحو فتاة أو
فتى كحيل
يعنى أن صاحب
هذا الوزن الذى هو
الصفحه ١٩٨ :
كالح مكفهرّ
وعملها فيه جر
بالإضافة إن باشرته وخلت من أل نحو مررت برجل حسن الوجه جميله ونصب إن
الصفحه ٢٠٢ : . الرابع أن يكون قابلا للفضلية فلا يصاغان من فعل لا يقبل
الفضلية نحو مات وفنى. الخامس أن يكون تاما فلا
الصفحه ٢٠٧ :
على وزن فعل نحو (كَبُرَتْ كَلِمَةً) [الكهف : ٥] وما كان وضعه على وزن فعل وفعل نحو وضوء الرجل زيد
الصفحه ٢١٩ : كانت النكرة مؤقتة نحو شهر ويوم وشبههما وهو اختيار المصنف
وظاهر النظم لاشتراطه الفائدة ولا تحصل الفائدة
الصفحه ٢٢٢ :
يعنى أن ضمير
الرفع المنفصل يجوز أن يؤكد به كل ضمير متصل فشمل المرفوع نحو قمت أنت وقمت أنا والمنصوب
الصفحه ٢٢٧ :
بها أيضا نمى
ذكر لأو فى هذا
البيت ستة معان : الأول التخيير نحو خذ من مالى دينارا أو ثوبا
الصفحه ٢٣١ : اسم على الضمير المخفوض لزم إعادة الخافض وشمل المخفوض بالحرف نحو مررت بك
وبزيد والمخفوض بالاسم نحو جلست
الصفحه ٢٣٣ :
ذكر له أربعة
أقسام الأول المطابق وهو بدل الشىء من الشىء ويسمى أيضا بدل كل من كل نحو قام زيد
أخوك
الصفحه ٢٤٥ :
إذا كان مضافا إلى
مضاف إلى ياء المتكلم فإن حكم الياء فيه كحكمها فى غير النداء نحو يا ابن أخى ويا
الصفحه ٢٤٧ : بنفسه فقول النحويين مستغاث به مخالف لوضعه العربى قال الله تعالى : (إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ
الصفحه ٢٥٦ : .
وحاصله أن
المختص على قسمين قسم مبنى على الضم وهو أيها الفتى ونحوه وبنى لشبهه بالمنادى
لفظا وموضعه نصب