الصفحه ٣٢٨ :
وصفين نحو
عاذل وعاذله
من أمثلة جمع
الكثرة فعل بضم الفاء وفتح العين مشددة وهو مطرد فى فاعل
الصفحه ٣٤٥ : كانت فيه الياء
للنسب كبصرى فتقول فى النسب إليه بصرى ، وما كانت فيه الياء لغير النسب نحو كرسىّ
فتقول فى
الصفحه ٣٤٦ : قال :
(لشبهها الملحق والأصلىّ ما* لها)
يعنى أن الألف
الرابعة إذا كانت للإلحاق نحو ذفرى أو منقلبة
الصفحه ٣٥١ :
وثالثها أن
يكون الأول يعرّف بالثانى نحو غلام زيد فتقول فيه زيدى كذا قال الشارح وفيه نظر.
الرابع أن
الصفحه ٣٥٣ : ء إذا كان لامه غير ياء
لم يردّ نحو عدة وعدىّ وفهم أيضا أن المحذوف العين لا يرد محذوفه لسكوته عنه نحو
مذ
الصفحه ٣٦١ :
الإمالة
الإمالة على
قسمين إمالة الألف وإمالة الفتحة فإمالة الألف هى أن تنحو بالألف نحو اليا
الصفحه ٣٦٦ :
وحدربة ، وأما الألف فلا إمالة فيها نحو فتاة وحصاة. والذى مبتدأ وخبره كذا
ويليه ها التأنيث صلة الذى
الصفحه ٣٨٢ : تكون الأولى ساكنة والثانية متحركة. ثم قال :
(وأؤم* ونحوه
وجهين فى ثانيه أم)
يعنى أن ما
اجتمع فيه
الصفحه ٣٨٨ : منها فى هذا البيت
شرطين : أحدهما أن يكون التحريك أصليا وهو المنبه عليه بقوله : أصل. واحترز من نحو
توم
الصفحه ٣٩٢ :
يعل نحو أبيض وأسود لأنه لو أعل لالتبس بالفعل إذ ليس فيه علامة يمتاز بها
عنه وفهم منه أيضا أنه إن
الصفحه ٣٩٩ :
كذاك نحو
تتجلّى واستتر
فذكر ثلاثة
مواضع يجوز فيها الإدغام والتفكيك : الأول حيى وعيى فمن أدغم
الصفحه ٢٩ :
إذا اجتمع مع الاسم وكانا مفردين أى غير مضافين ولا أحدهما فأضف الاسم إلى اللقب
وجوبا نحو هذا سعيد كرز
الصفحه ٣٢ : الخفيفة وحرفا حال من الكاف وإنما نبه على ذلك لئلا يتوهم أن الكاف
ضمير كما هى فى نحو غلامك ودون لام فى موضع
الصفحه ٥٠ : نحو زيد أمامك وأن اسم الزمان يخبر به عن المعنى نحو القتال يوم الجمعة
وقوله وإن يفد فأخبرا أى وإن يفد
الصفحه ٥١ : المبتدأ نحو أبو حنيفة أبو يوسف فأبو حنيفة خبر مقدم
وأبو يوسف مبتدأ مؤخر ، وعلم ذلك من أن أبا يوسف هو