الصفحه ٢٣١ : ،
واللمع فى العربية ص ٢٨٥ ، والمقاصد النحوية ٤ / ١٦٣ ، والمقرب ١ / ٢٣٤ ، وهمع
الهوامع ٢ / ١٣٩.
والشاهد
الصفحه ٢٤٦ : فى ذلك أنك لا تفتقر فيه إلى السماع من العرب بل كل فعل دال
على السب يجوز أن يبنى منه هذا الوزن فى
الصفحه ٢٥٤ : تقول فى النسب إلى تأبط
شرا تأبطى لأن من العرب من يقول يا تأبط وكأنه إنما منعه فى الترخيم لكونه لم
يعتمد
الصفحه ٢٥٥ : المحذوف وتقول على لغة من لم ينو يا ثمى بالياء لعدم النظير إذ ليس فى كلام
العرب اسم متمكن آخره واو قبلها
الصفحه ٢٥٩ : العرب بمعنى الأمر كثير وكفى
بكثرته أن منه نوعا مقيسا وهو فعال من الثلاثى كنزال وليس من الثانى والثالث
الصفحه ٢٦٨ :
المنع لعروضها وذلك كأربع فإنه اسم من أسماء العدد لكن العرب وصفت به فقالوا مررت
بنساء أربع فهو منصرف ولا
الصفحه ٢٧٩ : أعبد عبادتكم وبعضهم مبتدأ أى بعض العرب وأن مفعول
بأهمل وحملا مصدر منصوب على الحال من الفاعل المستتر فى
الصفحه ٢٩٧ : ص ٤٥ ، وخزانة الأدب ١ / ٤٥٢ ، والدرر ٥ / ١١٠ ، وبلا نسبة فى
أسرار العربية ص ١٠٦ ، والأشباه والنظائر
الصفحه ٣٠١ : البطل قلت الواقيه الله البطل. والضمير فى وأخبروا عائد على النحويين أو على
العرب والأول أظهر لأن أكثر
الصفحه ٣٠٥ : وإحدى عشرة امرأة إلى تسعة عشر رجلا وتسع عشرة
امرأة. ومركبا مفعول بميزوا والضمير فيه عائد على العرب وبمثل
الصفحه ٣١٣ : عائدة على العرب أو على النحويين وأسام جمع أسماء فهو
جمع الجمع ثم أشار إلى ما يعرف به التقدير فقال
الصفحه ٣٢١ : لامه واو الإتباع شذوذا فقال : (وشذّ كسر جروه) يعنى شذ كسر جمع جروة والضمير
فى ومنعوا عائد على العرب
الصفحه ٣٢٣ : الجار
أى بوضع ومعناه أن العرب وضعته لذلك واستغنت به عما يستحق. ثم اعلم أن اصطلاح
النحويين فى الجموع أن
الصفحه ٣٢٤ :
موضع خبر المبتدأ الذى هو غير وبأفعال متعلق بيرد وفعلان فاعل بأغنى والضمير فيه
عائد على العرب وفى متعلق
الصفحه ٣٣٤ : نحو سفرجل حذفت منه آخره فتقول فى سفرجل سفارج وفى
قرطعب قراطع وفهم من قوله بالقياس أن العرب لا تجمع ما