الصفحه ٨٥ : أمثلة ابن السراج أحسب لا
يقوم زيد قال ابن هانئ يظهر أنه لم يحفظ له مثالا عن العرب نثريا ولا شعريا ، وقد
الصفحه ٩٢ : وبإلا متعلق بفضل. ثم قال :
والحذف قد يأتى بلا فصل
أشار بذلك إلى
ما حكاه سيبويه عن بعض العرب قال
الصفحه ١١٠ : إعمال الثانى فى كلام العرب أكثر من إعمال الأول ذكر ذلك سيبويه وصرح
الناظم بأهل البصرة وفهم من قوله غيرهم
الصفحه ١١٩ : فى شرح
شواهد الإيضاح ص ١٨٤ ، وبلا نسبة فى أسرار العربية ص ١٨٧ ، ١٨٩.
والشاهد فيه نصب «مخافة» و «زعل
الصفحه ١٤٣ : مبرورا ، ويحذف وجوبا إذا جرت مثلا
كقول العرب حظيين بنات صلفين كنات فحظيين وصلفين حالان والعامل فيهما
الصفحه ١٤٨ : فإن الجر بها وارد فى كلام العرب خلافا لمن أنكره
كقوله :
٨٩ ـ لعلّ الله فضّلكم علينا
الصفحه ١٤٩ : إلى أنهما قد يدخلان على
المضمر قليلا ومنه قول العرب ربه رجلا وقول الشاعر :
٩٠ ـ خلى الذنابات
الصفحه ١٦٢ : ورد من كلام العرب ما يوهم إضافة
الشىء إلى نفسه أوّل ذلك بإضافة الاسم إلى اللقب نحو سعيد كرز فيؤول
الصفحه ١٦٤ : : ٤ ، ٥] وقوله : (وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ
تَنْظُرُونَ) [الواقعة : ٨٤] والضمير فى وألزموا عائد على العرب وحيث وإذ
الصفحه ١٦٦ : أن العرب
ألزمت إذا الإضافة إلى الجمل الفعلية ، ويعنى بإذا الظرفية دون الفجائية ، والجملة
بعدها فى
الصفحه ١٦٧ : أر فيما وقفت عليه من كلام العرب مثل
هذا التركيب ، ونظيره : إن قام زيد فأكرمه أو يقعد ، على أن الإكرام
الصفحه ١٨٧ : النّقل
كسخط ورضا
يعنى أن ما
خالف ما ذكره من مصادر الفعل الثلاثى فهو منقول سماعا عن العرب وفهم
الصفحه ٢٠٠ : نظيره. ثم إن التعجب فى كلام العرب
يكون بالصيغتين المذكورتين فى هذا الباب وبغيرهما نحو : سبحان الله ، ويا
الصفحه ٢١٣ : كلام العرب ما يوهم وقوع الجملة الطلبية نعتا فأوله على إضمار القول ومما جاء
مما يوهم ذلك قول الراجز :
الصفحه ٢٢٦ : / ١٤٦ ، وبلا نسبة فى أسرار العربية ص ٢٦٩ ، وأوضح المسالك ٣ / ٣٦٥ ،
والجنى الدانى ص ٥٤٧ ، ٥٥٣ ، وخزانة