الصفحه ١٦ : قوم يطرد) يعنى أن هذا الاستعمال المذكور يطرد عند قوم
من العرب كقوله :
الصفحه ١٨ :
وقوله : فانتبه
أى لما استعملته العرب من الفرق بين نون الجمع ونون التثنية ومن مواضع النيابة
أيضا
الصفحه ٣٠ :
الأجناس علم
كعلم الأشخاص
لفظا وهو عمّ
يعنى أن العرب
وضعت لبعض الأجناس أعلاما هى
الصفحه ٣٥ :
رفعا نطقا يعنى أن من العرب من يجرى الذى مجرى جمع المذكر السالم فيرفعه بالواو
وينصبه ويجره بالياء فيقول
الصفحه ٣٩ : محذوفا. وقوله وبعضهم
أعرب مطلقا يعنى أن بعض العرب يعرب أيا الموصولة فى جميع الصور الأربع المذكورة
وقرأ
الصفحه ٤٠ : يكون صلة فلا دليل حينئذ على
حذفه والضمير فى قوله وأبوا عائد على العرب وأن يختزل فى موضع المفعول بأبوا
الصفحه ٤١ : كان
منصوبا متصلا بالفعل أو بالوصف كثير فى كلام العرب ، ثم قال :
كذاك حذف ما
بوصف خفضا
الصفحه ٤٢ : زائدة لازمة لأنه علم ، والآن وهو اسم للزمان الحاضر وأل فيه
زائدة لازمة لم يستعمل فى كلام العرب مجردا
الصفحه ٤٧ : ء وذلك
كقولك عبد الله منطلق انتهى والضمير فى رفعوا عائد على العرب ورفع خبر مبتدأ وخبره
بالمبتدأ والعامل
الصفحه ٤٩ : لأنه أصل فى العمل والضمير فى وأخبروا عائد على العرب وناوين حال منه ومعنى
مفعول بناوين ، ثم قال
الصفحه ٥٠ : الابتداء بالنكرة إلا حصول
الفائدة ، وحكى من كلام العرب : أمت فى الحجر لا فيك ، وليس فيه شىء من المسوغات
الصفحه ٥٢ : العرب ، وضررا اسم لا ، والخبر محذوف تقديره فى التقديم والضمير
فى امنعه عائد على التقديم وعرفا ونكرا
الصفحه ٦٦ : يفعل
ولا يجوز يفعل.
وقوله وألزموا
يعنى العرب واخلولق مفعول أول بألزموا وأن مفعول ثان ويجوز العكس ومثل
الصفحه ٦٩ :
الاسم لتوسع العرب فى الظروف والمجرورات وهو المنبه عليه بقوله : كليت فيها أو هنا
غير البذى. والبذى
الصفحه ٨٤ :
إلغاء ما تقدّما
أى إذا ورد من
كلام العرب ما يوهم إلغاء الفعل المتقدم فلك فى تأويله وجهان