الصفحه ٢٩٨ : الحافظ ص ٣١٧ ، وشرح المفصل ٢ / ١٠١ ،
والكتاب ٢ / ٣٠٨ ، ولسان العرب ١١ / ١٥٥ (حصل) ، ومغنى اللبيب ص ٦٩
الصفحه ٣٩٤ :
الأشمونى ٣ / ٨٧٠ ، وشرح شافية ابن الحاجب ٣ / ١٤٣ ، ١٧٣ ، وشرح ابن عقيل ص ٧٠٧ ،
ولسان العرب ١٢ / ٥٩٦ (نوم
الصفحه ٢٥٦ : :
وقد يرى ذا
دون أى تلو أل
كمثل نحن
العرب أسخى من بذل
يعنى أن
الاختصاص يكون
الصفحه ١٢٤ :
وبعد ما
استفهام أو كيف نصب
بفعل كون
مضمر بعض العرب
يعنى أنه
الصفحه ٢٣٣ : يسمى
بدل الغلط وهو ما لا يقصد متبوعه بل يجرى لسان المتكلم عليه
الصفحه ٢٦٢ : ، وشرح المفصل ٩ / ٤٢ ،
والكتاب ٣ / ٥١٦ ، ولسان ـ ـ
الصفحه ٥٩ :
يعنى أنه إذا
ورد من كلام العرب ما يوهم تقديم معمول خبر كان على اسمها وهو غير ظرف أو مجرور
يؤول على
الصفحه ٩٧ : ٢
/ ٨١٩ ، والمقاصد النحوية ٢ / ٥٢٤ ، وبلا نسبة فى أسرار العربية ص ٩٢ ، وأوضح
المسالك ٢ / ١٥٥ ، وتخليص
الصفحه ١٣٦ : قوله غالبا أن صاحب الحال يكون
نكرة محضة من غير مسوغ فى غير الغالب. حكى سيبويه من كلام العرب مررت بما
الصفحه ١٤٢ : وردت فى كلام العرب مقرونة بالواو فليست
الجملة حينئذ فعلية بل ينوى بعد الواو مبتدأ ويجعل الفعل المضارع
الصفحه ٢١١ : المضمر فى لغات العرب كقولك زيد أفضل من عمرو
ففى أفعل ضمير يعود على زيد ، وأما رفعه الظاهر ففيه لغتان أشار
الصفحه ٢٦٩ : أكثر العرب وبعض العرب يمنعها من
الصرف ووجهه أنه لاحظ فيها معنى الصفة وهو ظاهر فى أجدل لأنه من الجدل وهو
الصفحه ٣٣٣ : ء ، وإعراب البيت واضح ثم
قال :
واجعل فعالىّ
لغير ذى نسب
جدّد
كالكرسىّ تتبع العرب
الصفحه ٦ :
قال فعل ماض
لفظا والمراد به الاستقبال ، ووضع الماضى فى موضع المستقبل وارد فى كلام العرب
كقوله عزوجل
الصفحه ١٤ : العرب ، والأشهر الجر بالياء والنصب بالألف.