الصفحه ٢٢٨ : بد أن تكون معها الواو.
ومثل أو مبتدأ وفى القصد متعلق بمثل وإما خبر المبتدأ والثانية نعت لإما وفى نحو
الصفحه ٢٣٠ : على الضمير المستتر فى سواء وليس فيه فصل. ثم نبه على أنه مع فشوّه
ضعيف بقوله : (وضعفه اعتقد) ووجه ضعفه
الصفحه ٢٣٩ : مع التنوين مبنى ، وعند من نصب معرب. وما مفعول بانصب وهو مطلوب
أيضا لاضمم فهو من باب التنازع وهى
الصفحه ٢٤٠ : الاسمية المصدرة بأل فقال :
(إلّا مع الله
ومحكىّ الجمل) فيجوز فى الاختيار يا ألله بقطع الهمزة ووصلها
الصفحه ٢٤٦ : نزال
ودراك وضراب وإنما ذكر هذا الفصل هنا وإن لم يكن من الباب لاشتراكه مع فعال الذى
للسب فى الاطراد. ثم
الصفحه ٢٤٨ : ، وهمع الهوامع ١
/ ١٨٠.
والشاهد فيه قوله : «وللشبّان» حيث كسرت
لام المستغاث المعطوف لأنه لم تعد معه «يا
الصفحه ٢٤٩ : غير معين بها فلو كان الموصول
به صلة مشهورة جاز أن يندب وإلى ذلك أشار بقوله : (ويندب الموصول بالذى
الصفحه ٢٥٦ : بالاسم المقرون بأل وليس معه أى وفهم من المثال أنه لا بد أن يتقدمه
ضمير متكلم مرفوعا بالابتداء كقولهم
الصفحه ٢٥٨ : منتبذا أى مطروحا وإياى فاعل وشذ وإياه مبتدأ وخبره أشذ
وحذف من مع أشذ والتقدير وإياه أشذ من إياى ومن قاس
الصفحه ٢٥٩ : أشار إليهما
بقوله :
والفعل من
أسمائه عليكا
وهكذا دونك
مع إليكا
فأتى
الصفحه ٢٦٠ : ولو قال وأخر الذى فيه العمل لكان أجود لسقوط الاعتذار عن ما
وليس فى قوله عمل إيطاء مع قوله عمل لأن
الصفحه ٢٦٢ :
مستقبلا.
ثم اعلم أن
نونى التوكيد يكونان مع غير ما ذكر على وجه القلة وإلى ذلك أشار بقوله:
وقلّ
الصفحه ٢٦٩ : إلى النوع الرابع مما لا ينصرف فى النكرة فقال :
ومنع عدل مع
وصف معتبر
فى لفظ
الصفحه ٢٧٣ :
الرابع فقال :
والعجمىّ
الوضع والتّعريف مع
زيد على
الثّلاث صرفه امتنع
الصفحه ٢٧٧ : مذهب الكوفيين وأما البصريون فلا يجيزون ذلك البتة وفهم الخلاف من قوله قد لا
ينصرف فأتى معه بقد التى