الصفحه ٩٢ : التأنيث بغير إلا جاز وجهان إثبات التاء وتركها
وفهم من قوله وقد يبيح أن حذفها قليل بالنسبة إلى إثباتها
الصفحه ١٢ :
وكلّ حرف
مستحقّ للبنا
والأصل فى
المبنى أن يسكّنا
ثم انتقل إلى
الصفحه ٨٣ : أنهما مفعولان وهى كلها معطوفة
على رأى على حذف العاطف ، فهى كلها مفعولة بأعنى إلى زعمت ، وعد مخفوضة بمع
الصفحه ٢٠٠ :
ويحتمل أن يكون معطوفا على قوله مضافا وأو على هذا على بابها من التقسيم
والتقدير فارفع مصحوب أل وما
الصفحه ١٢٤ : يجوز
نصب ما بعد الواو إذا تقدمها كيف أو ما الاستفهامية على تقدير تكون نحو كيف أنت
وقصعة من ثريد وما أنت
الصفحه ١٨١ : وقع بعد حرف النداء من هذا الباب والضمير فى يكون اسمها وهو عائد
على اسم الفاعل ونعت خبرها وعرف فى موضع
الصفحه ٢٣٦ : الْعَذابُ) [الفرقان : ٦٨ ـ ٦٩] ومنه قوله فى المثال : من يصل إلينا يستعن. فيستعن بدل
من يصل بدل اشتمال ، وأما
الصفحه ٣١٣ : عائدة على العرب أو على النحويين وأسام جمع أسماء فهو
جمع الجمع ثم أشار إلى ما يعرف به التقدير فقال
الصفحه ٣١٨ :
الإشارة بقوله
كذا إلى الحكم السابق فى الألف الرابعة فما فوق وهو قلبها ياء يعنى أن ما كانت فيه
الألف
الصفحه ٣٩٩ : انتقل إلى القسم الثانى وهو ما يجوز فيه التفكيك والإدغام فقال :
وحيى افكك
وادّغم دون حذر
الصفحه ٢٦٥ : والضمير فى قوله واحذفه عائد على الألف وهاتين إشارة إلى الياء
والواو وشكل مبتدأ ومجانسا فى موضع الصفة لشكل
الصفحه ٣١٩ : موصولة وصلتها
شذ وخبرها قصر وعلى نقل متعلق بقصر. ثم انتقل إلى جمع المقصور فقال :
واحذف من
المقصور
الصفحه ١٢١ : وذاك إشارة إلى النصب على الظرفية. ثم قال :
وما
يقبله المكان
إلّا مبهما
الصفحه ٢١١ : فتقول مررت برجل أفضل من أبوه ورفعه مبتدأ وهو مصدر مضاف إلى الفاعل
والظاهر مفعول به وخبره نزر. ثم أشار
الصفحه ٣٨٥ : وهو مصدر مضاف إلى المفعول وبعد متعلق بإبدال وكذلك من ألف ، ويا مبتدأ مضاف
إلى كموقن وخبره اعترف ويجوز