الصفحه ١٢٩ : ، وقد أشار إلى الأول بقوله :
ودون تفريغ
مع التّقدّم
نصب الجميع
احكم به والتزم
الصفحه ١٤٧ : كى فتجر ما
الاستفهامية قالوا كيمه بمعنى لمه وما المصدرية مع صلتها نحو قوله :
٨٧ ـ إذا أنت لم
الصفحه ١٥٠ :
وزيد
فى نفى وشبهه فجرّ* نكرة
فذكر لمن خمسة
معان : الأول التبعيض كقوله تعالى : (فَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ١٦١ : أنث الفعل مع أن فاعله «مرّ» مذكر. والذى سوغ ذلك اكتسابه التأنيث من
المضاف إليه المؤنث ، وهو قوله
الصفحه ١٦٨ : مضافة إلى المعرفة
أو النكرة ومعنى كمل بها الكلام أى الكلام الذى هى جزؤه لأنها مع ما أضيفت إليه
جزء كلام
الصفحه ١٧٢ : تركوه على الحالة التى كان عليها قبل حذف
المضاف وهى الجر وفهم من قوله وربما أن ذلك قليل وفيه مع قلته شرط
الصفحه ١٧٩ : بنصب لا يريد أن ذلك واجب بل هو جائز
لأنه يجوز أن يضاف إلى الفاعل ولا يذكر معه مفعول نحو أعجبنى أكل زيد
الصفحه ١٩٦ : : «جما نوال» حيث رفع «جما»
«نوال» مع أنه غير متلبس بضمير صاحب الصفة لفظا ، وفى المعنى التقدير : جما نواله.
الصفحه ١٩٩ : الجدول تنقسم إلى جائز وممتنع ، وقد أشار إلى
الممتنع منها بقوله :
ولا* تجرر بها مع أل سما من أل خلا ومن
الصفحه ٢٠٧ : التقدير واجعل فعل
كنعم مطلقا فى جميع أحكامها. ثم قال :
(ومثل نعم
حبّذا) يعنى أن حبذا مثل نعم مع فاعلها
الصفحه ٢١٧ : إلى الأول فقال :
بالنّفس أو
بالعين الاسم أكّدا
مع ضمير طابق
المؤكّدا
الصفحه ٢١٨ : أجمع إذا ذكر مع كل لا يكون إلا متأخرا عنها والآخر
غالب وهو أنه لا يؤكد به دون كل وقد نبه على أنه يؤكد
الصفحه ٢٢٠ : ولفظى خبر مبتدأ محذوف تقديره وما هو من التوكيد لفظى
وهو العائد على الموصول والمبتدأ مع خبره صلة ما وإنما
الصفحه ٢٢٥ : ء زيد وعمرو قبله ومصاحب نحو جاء زيد وعمرو معه فلو قلت جاء زيد وعمرو
لاحتمل المعانى الثلاثة المذكورة. ولا
الصفحه ٢٢٦ :
فشمل قوله
الهمزة التى للتسوية كقراءة ابن محيصن سواء عليهم أنذرتهم بهمزة واحدة والهمزة
التى تقدر مع أم