الصفحه ١١٥ : أشار إلى القسم الثالث ، فذكر أنه يجب حذف عامل المصدر فى ستة مواضع.
أشار إلى الأول منها بقوله
الصفحه ٢٥٤ : تقول فى النسب إلى تأبط
شرا تأبطى لأن من العرب من يقول يا تأبط وكأنه إنما منعه فى الترخيم لكونه لم
يعتمد
الصفحه ٣٨٧ : حزوى اسم موضع ، وأشار بقوله وكون قصوى
نادرا إلى لغة الحجازيين فى قصوى والقياس فيه قصيا لأنه من باب دنيا
الصفحه ٣٩٧ : ) [الأحزاب : ٣٣] وقوله وقرن نقلا أشار به إلى قراءة نافع وعاصم ووجه قراءة
قرن بالكسر أن أصله من قرّ بالمكان
الصفحه ٧ :
الكلام وما يتألف منه
الكلام خبر
مبتدأ مضمر وهو على حذف مضاف وما موصولة واقعة على الكلم والضمير
الصفحه ٣٢ : إلى الجمع مطلقا أى سواء كان مذكرا أو مؤنثا فتقول أولى الرجال وأولى
النساء وقوله والمد أولى يعنى زيادة
الصفحه ١٢٠ : دخل معه متعدّ بنفسه. الثالث أنه انتصب نصب الظرف وأجرى
مجرى المبهم من ظروف المكان.
فأما على
الثانى
الصفحه ١٦١ :
يعنى أن وجود
أل فى الوصف المضاف إن كان مثنى أو مجموعا على حده وهو الذى اتبع سبيل المثنى فى
كون
الصفحه ١٩٦ :
الثامن مضاف
إلى موصوف يشبهه نحو رأيت رجلا حديد سنان رمح يطعن به والمجرد من الإضافة وأل يشمل
ثلاثة أنواع
الصفحه ٢٢٧ : النسخ كان خفا الهمز والمعنى واحد. ثم أشار
إلى القسم الثانى من قسمى أم ، وهى المنقطعة فقال
الصفحه ٢٥٦ :
من قوله بإثر ارجونيا ثم إن الاختصاص يكون فيه الاسم مقرونا بأل أو مضافا ،
وقد أشار إلى الأول بقوله
الصفحه ٣٢٢ : فى البيت تدل على جمع القلة وهو من ثلاثة إلى عشرة نحو
أغربة وأفلس وفتية وأحمال وفهم منه أن ما سوى هذه
الصفحه ٣٧ : ضمير
حينئذ فى وصل والتقدير والذى وقع الوصل به جملة أو شبهها. ثم أشار إلى القسم
الثانى من الموصولات وهو
الصفحه ٢١٥ : ذكر بغير استثناء
يشير به إلى قول من يمنع الإتباع وإن اتفقا فى المعنى وهو ابن السراج ويحتمل أن
يريد
الصفحه ٣٤٥ : إذا
أريد أن ينسب اسم إلى أب أو قبيلة أو بلد زيد فى آخره ياء مشددة وكسر ما قبلها
وفهم منه ثلاث تغييرات