الصفحه ٣١٢ : وعرف فى موضع الصفة لنظم وفى نظم متعلق بنادر. ثم انتقل إلى النوع
الثالث من الحكاية فقال : (والعلم
الصفحه ٩٩ : من قوله : (وقابل من ظرف أو من مصدر) فإنك إذا رمت إسناد
الفعل المبنى للمفعول إلى أحد هذه الأشياء تعذر
الصفحه ٢٥٢ : : (واحظلا* ترخيم ما من هذه الها قد خلا) يعنى أن ما خلا
من الهاء لا يجوز ترخيمه إلا بأربعة شروط :
أشار إلى
الصفحه ١٥٥ : مبتدآن وخبره كمن أى فهما كمن ومعنى مفعول مقدم باستبن
مضاف إلى فى ، وفى الحضور متعلق باستبن ولا بد من
الصفحه ٢٩٦ : هنا لأنها من جملة أدوات الشرط لاحتياجها إلى جواب وبدأ منها بأما فقال : (أمّا
كمهما يك من شىء) يعنى أن
الصفحه ٣٩٣ :
بنى مثال مفعول من فعل ثلاثى معتل العين فعل به ما فعل بإفعال من نقل الحركة إلى
الساكن قبلها وحذف واو
الصفحه ٢٧٥ : فاعله
بفعل مضمر يفسره يعتبر وقصدا بمعنى مقصود وهو منصوب على الحال من فاعل يعتبر
المستتر ثم أشار إلى
الصفحه ٣٦٧ :
وإنما أهمل فعل
لثقله بالخروج من كسر إلى ضم وقد قرئ والسماء ذات الحبك بكسر الحاء وضم الباء
وإنما قلّ فعل
الصفحه ١٥٠ :
وزيد
فى نفى وشبهه فجرّ* نكرة
فذكر لمن خمسة
معان : الأول التبعيض كقوله تعالى : (فَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ٢٤٦ : فى ذلك أنك لا تفتقر فيه إلى السماع من العرب بل كل فعل دال
على السب يجوز أن يبنى منه هذا الوزن فى
الصفحه ٢٧٩ : أهمل وأختها بدل من ما
وحيث متعلق بأهمل. ثم انتقل إلى الناصب الرابع وهو إذن وهى ثلاثة أنواع : واجبة
الصفحه ٣٠٨ : العدد
يعنى أن اسم
الفاعل من العدد إذا ذكر مع عشرين وبابه يعنى العقود إلى التسعين يذكر بحالتيه
الصفحه ٣٦٥ : متعلق بتمل وغير منصوب على
الاستثناء. ولما فرغ من إمالة الألف وأسبابها انتقل إلى إمالة الفتحة ولها سببان
الصفحه ٣٠٤ : على أنثى وفيه رد الأول إلى الأول والثانى إلى
الثانى وقصر تشا لضرورة الوزن ويجوز أن يكون حذف الهمزة من
الصفحه ٣٩١ : حركة الياء إلى الساكن قبلها
وبقيت الياء ساكنة ثم إن خالفت العين الحركة المنقولة أبدلت من مجانسها نحو