الصفحه ٣٠٣ : إلى أحد عشر لاشتراكهما مع ثلاثة وعشرة وما بينهما
فى كون تمييزهما مجرورا بالإضافة. وبعد ذلك رجع إلى
الصفحه ٣٣٢ :
وفاعلاء مع
نحو كاهل
وحائض
وصاهل وفاعله
من أمثلة جمع
الكثرة فواعل وهو يطرد فى اسم على
الصفحه ٣٤٤ :
وذا مع
الفروع منها تا وتى
التصغير من
جملة التصريف فحقه أن لا يدخل غير المتمكن من الأسماء إلا
الصفحه ٣ : اللغة والنحو ، مع
الاجتهاد فى توجيهها وبيان محل الشاهد فيها ، فيما تدعو الحاجة إلى بيانه.
وقد اعتمدنا
الصفحه ٧ : النحويين فاكتفى عن ذلك بإضافته إلى الضمير الدال على المتكلم
ومعه غيره وهو نا وقوله لفظ مخرج لما ليس بلفظ
الصفحه ١٤ : بالكسرة
الظاهرة ، ونصب الثانية بالفتحة الظاهرة ، مع أنهما مضافتان إلى ضمير الغائب ،
وذلك على لغة من لغات
الصفحه ١٧ : لغة مع الياء
وقيل مطلقا ، ومنه قوله :
٤ ـ أعرف منها الجيد والعينانا
ومنخرين
الصفحه ١٨ :
بالهندات ورأيت الهندات وإنما نصب بالكسرة مع تأتى الفتحة حملا على جمع المذكر
السالم لأنه فرع عنه وقدم الجر
الصفحه ٢٢ : نلنا المنح
هذا هو اللفظ
الخامس من ألفاظ الضمائر المتصلة وهو نا الدال على المتكلم ومعه غيره أو
الصفحه ٢٣ : المفتتح بنون المتكلم ومعه غيره أو المعظم نفسه وهو المشار
إليه بقوله نغتبط. الرابع الفعل المضارع المفتتح
الصفحه ٢٧ :
لحاقها غالبا فى ليت لقوة شبهها بالفعل لأنها تغير معنى الابتداء وكان عدم لحاقها
غالبا مع لعل لأنها بعدت عن
الصفحه ٢٩ :
إذا اجتمع مع الاسم وكانا مفردين أى غير مضافين ولا أحدهما فأضف الاسم إلى اللقب
وجوبا نحو هذا سعيد كرز
الصفحه ٣٠ : من العلل المانعة للصرف
ويوصف بالمعرفة وهذا معنى قوله كعلم الأشخاص لفظا ومدلوله مع ذلك شائع كمدلول
الصفحه ٣٥ : ومن قامتا ومن
قاموا ومن قمن وكذلك مع ما وأل فمن تقع على من يعقل وما على ما لا يعقل وأل عليهما
معا. ثم
الصفحه ٣٩ : فيه قوله : «بما سفه» حيث حذف
العائد إلى الاسم الموصول من جملة الصلة مع كون هذا العائد مرفوعا بالابتدا