الصفحه ٢٩٥ :
الشرط فى احتياجها إلى جواب. ولما كانت لو تكون حرف شرط وحرف تمن ومصدرية نبه على
مراده فقال : (لو حرف شرط
الصفحه ٣٣٨ :
وما به
لمنتهى الجمع وصل
به إلى أمثلة
التّصغير صل
يعنى أنه
الصفحه ٤١ : متعلق بانتصب وجواب الشرط محذوف
لدلالة ما تقدم عليه والتقدير وحذف الضمير العائد من الصلة إلى الموصول إذا
الصفحه ٢٤١ : كلهم ومثاله وهو عطف
بيان يا زيد عائد الكلب فلو كان التابع من هذه غير مضاف جاز فيه النصب والرفع وإلى
ذلك
الصفحه ٢٨ : بالنطق بها مقترنة بالنون فى معرض لحاقها وتجردها منها فى معرض عدم
لحاقها والوزن يحفظ جميع ذلك. واضطرارا
الصفحه ٧٣ : الخبر والواسط حال على مذهب من
أجاز تعريف الحال وهذا الوجه أظهر من جهة المعنى. ثم أشار إلى الثالث فقال
الصفحه ٢٢٩ :
ثم انتقل إلى
لكن فقال : (وأول لكن نفيا أو نهيا) يعنى أن لكن العاطفة تأتى تابعة للنفى نحو ما
قام
الصفحه ٤٨ : والضمير العائد من الصلة إلى
الموصول المجرور باللام وفى سيقت ضمير مستتر يعود على الجملة والتقدير يأتى الخبر
الصفحه ٨٨ : من الشطر الذى قبله وذى إشارة إلى الثلاثة المتقدمة وهى الظرف
والمجرور وأحد المفعولين فإن لم تستوف
الصفحه ٣١١ : بقوله : (ونادر منون فى نظم عرف) أشار به إلى
قول الشاعر :
الصفحه ١٣١ : بالألف لأنها
مبدلة من نون التوكيد الخفيفة. ثم أشار إلى القسم الثالث والرابع فقال :
واستثن ناصبا
الصفحه ٢٠٤ :
وقوله وفعل هذا
الباب مبتدأ وخبره لن يقدم معموله ووصله مفعول مقدم بالزما وهو مصدر مضاف إلى
المفعول وبه
الصفحه ٢٩١ :
بأن والفعل ورفعه مبتدأ وهو مصدر مضاف إلى المفعول ووهن فعل ماض فى موضع
الخبر عن رفع وبعد متعلق بوهن
الصفحه ٢٧ : يائه وفتحها وهو أظهر وفى
الباقيات متعلق به ثم أشار إلى الحرفين الباقيين من الثمانية وهما من وعن بقوله
الصفحه ٣٥ : شهر
ولما فرغ من
الذى والتى وثنيتهما وجمعهما انتقل إلى ما سواهما من الموصولات فقال : (ومن وما