الصفحه ١٣١ : فيهما وجهان النصب والجر
والأرجح النصب وفهم ذلك من ذكره لهما مع ليس ولا يكون وإلى ذلك أشار بقوله
الصفحه ١٤١ : أو أحق مع كون المبتدأ أنا
لما يؤدى إليه من تعدى فعل الفاعل المضمر المتصل إلى مضمره المتصل ، لأن
الصفحه ١٥١ :
قد تقدم هناك
أن اللام تكون للانتهاء وقد ذكر لها هنا خمسة معان : الأول الملك نحو المال لزيد
الثانى شبه
الصفحه ١٥٣ : تجاوزا
عنى من قد فطن
وقد تجى موضع
بعد وعلى
ذكر لعن ثلاثة
معان الأول التجاوز وهو
الصفحه ١٦٢ :
١٠٧ ـ رؤية الفكر ما يؤول له الأم
ر معين على
اجتناب التوانى
الصفحه ١٧٣ : الحالة التى كان عليها
مع اتصال المضاف به من حذف التنوين إن كان مفردا أو النون إن كان مثنى أو مجموعا
على
الصفحه ١٨٨ : فى هذا
فعلين مع مصدريهما من الثلاثى المزيد الأول استعذ وهو فعل أمر من استعاذ ومصدره
يأتى على استعاذة
الصفحه ١٩٢ : :
وزنة المضارع
اسم فاعل
من غير ذى
الثّلاث كالمواصل
مع كسر متلوّ
الأخير مطلقا
الصفحه ٢٠٣ : مستعمل أن مذهبه موافق لمن أجاز ذلك ومن شواهده مع أفعل قول عمرو
بن معد يكرب : لله درّ بنى سليم ، ما أحسن
الصفحه ٢٠٨ :
سوى ذا ارفع بحبّ أو فجرّ* بالبا) يعنى أن حب قد يكون فاعلها غير ذا من
الأسماء مع إرادة المدح وفى
الصفحه ٢٢٣ :
مذهب الكوفيين
وبعض البصريين جواز تنكير عطف البيان مع متبوعه وهو اختيار الناظم ولذلك قال : فقد
الصفحه ٢٢٤ : تشرك ما بعدها مع ما قبلها فى اللفظ
والمعنى وذلك مستفاد من قوله مطلقا ، أما الواو وثم والفاء وحتى فلا
الصفحه ٢٤٧ : الضمير واللام تفتح مع
المضمر. ثم مثل بقوله : (كيا للمرتضى) وقد فهم من قوله إذا استغيث اسم أن استغاث
متعد
الصفحه ٢٦٤ : الذى كان حكمه مع رافع غير الياء والواو قلبه ياء احذفه إذا رفع
الفعل الياء والواو واجعل الضمير الذى هو
الصفحه ٢٧٢ : تمنع الصرف مع زيادتى فعلان. ولما كان قوله فعلان يوهم إرادة هذا
الوزن كما تقدم فى قوله وزائدا فعلان فى