الصفحه ١٦٠ :
فرب راجينا اسم
فاعل مضاف إلى الضمير ولم تفد الإضافة تخصيصا ولا تعريفا بل هو نكرة ولذلك أدخل
عليه
الصفحه ٣٤ : منه التشديد فالإشارة من قوله بذاك راجعة إلى التشديد
وتعويض مبتدأ وقصد خبره وبذاك متعلق بقصد وهو الذى
الصفحه ١٧٨ : يتعدى بذلك
الحرف نحو أعجبنى مرور بزيد ويتعدى إلى مفعولين إن كان فعله يتعدى إليهما نحو عجبت
من إعطاء زيد
الصفحه ٣٠٩ :
جلست ونحوها ، وفهم من قوله أجز أن جرها غير لازم فتقول بكم درهما اشتريت
بالنصب وفهم منه أيضا أنه
الصفحه ٢٤٥ : مطرد فى يا ابنة أم ويا ابنة عم إذ لا فرق ثم إن من
المضاف إلى ياء المتكلم يا أبى ويا أمى وفيه لغتان
الصفحه ٣٦٨ :
باب التنازع ومن فعل فى موضع الحال من الثانى. ثم انتقل إلى الرباعى والمزيد من
الأفعال فقال
الصفحه ٨٦ :
يعنى أن علم
إذا كانت بمعنى عرف وهو أن يكون معناها متعلقا بالمفرد تتعدى إلى مفعول واحد كقوله
تعالى
الصفحه ٩٨ : ذكر فى أول الباب المفعول به
وأشار هنا إلى بقية ما ينوب عن الفاعل فقال :
وقابل من ظرف
أو من
الصفحه ١٦٢ : ورد من كلام العرب ما يوهم إضافة
الشىء إلى نفسه أوّل ذلك بإضافة الاسم إلى اللقب نحو سعيد كرز فيؤول
الصفحه ٢٠٨ : إليه وإنما أضيف إلى التفضيل لأنه دال عليه واحترز به من أفعل الذى ليس
للتفضيل كأحمر وأشهر.
صغ من
الصفحه ٢٥٣ : :
أشار إلى الأول
منها بقوله : (إن زيد) أى إذا كان زائدا فلو كان غير زائد لم يحذف نحو مختار
ومنقاد لأن
الصفحه ٢٨٧ : جاهَدُوا مِنْكُمْ) [آل عمران : ١٤٢] بخلاف لم فإن ما بعدها قد يتصل وقد لا يتصل. فضع فعل أمر
من وضع مثل هب من
الصفحه ٢٤٠ : للزوم أل له حتى صارت
كأنها من نفس الكلمة ويا ألرجل منطلق إذا سميت به رجلا لأن أل من جملة المسمى به.
ثم
الصفحه ٣١٤ : من الضمير فى تمتنع وإن تبع شرط وجوابه
محذوف لدلالة ما تقدم عليه ، ثم انتقل إلى ألف التأنيث فقال
الصفحه ٢٨٥ : والمصدر كقوله :
١٨٨ ـ ولبس عباءة وتقرّ عينى
أحبّ إلىّ من
لبس الشفوف