الصفحه ٢٨٣ :
والواو كالفا
إن تفد مفهوم مع
كلا تكن جلدا
وتظهر الجزع
يعنى أن
الصفحه ٢٩٧ :
وحذف ذى الفا
قلّ فى نثر إذا
لم يك قول
معها قد نبذا
يعنى أن الفا
الصفحه ٣٠٤ :
يعنى أن حكم
ثلاثة وتسعة وما بينهما فى التركيب كحكمهما فيما تقدم من أن التاء تثبت مع المذكر
وتسقط
الصفحه ٣١٤ : نحو هند
قتيل ولحيتك دهين لعدم اللبس. وفهم من قوله غالبا أن التاء تلحق مع استيفاء الشروط
كقولهم صفة
الصفحه ٢٤ : الضمير
إذا تأتى اتصاله بما قبله لا يجىء منفصلا فى الاختيار وفهم منه أنه يجىء فى غير
الاختيار منفصلا مع
الصفحه ٤٠ : :
١٩ ـ ما الله موليك فضل فاحمدنه به
فما لدى غيره
نفع ولا ضرر
إلا أن حذفه مع
الصفحه ٥٢ : نحو أدوات الاستفهام وأدوات الشرط ومثل للاستفهام
بقوله : (كمن لى منجدا) ، ومثال الشرط من يقم أقم معه
الصفحه ٥٩ :
ويبقون الخبر) يعنى أن العرب يحذفون كان وفهم من قوله ويبقون الخبر أنها تحذف مع
اسمها ويطرد حذفها فى ثلاثة
الصفحه ٦٠ :
معها وتعويض مبتدأ وهو مضاف إلى ما وارتكب خبره وبعد وعنها متعلقان بتعويض ومثل
بقوله : (أما أنت برا
الصفحه ٧١ : .
مع تلو فا
الجزا وذا يطّرد
فى نحو خير
القول إنى أحمد
ثم أشار إلى
الموضع الثالث
الصفحه ٨٣ : ما بعد مع ولهذه الأفعال معان أخر ولم أنبه عليها لأنها ليست من
هذا الباب ثم شرع فى القسم الثانى وهى
الصفحه ١٠٩ : مغنيا من أجرته
فلم أتخذ إلا
فناءك موئلا
والفعل والاسم
مع تقدم الاسم كقوله تعالى
الصفحه ١١٢ :
المرادى وقوله مع أول متعلق بتجئ وكذلك بمضمر وأوهلا فى موضع الصفة لمضمر
ولغير متعلق بأوهلا ومعنى
الصفحه ١١٧ : يتحد مع الفعل المعلل فى الزمان وأن يتحد معه فى الفاعل وقد نبه على اثنين
منها بقوله :
ينصب
الصفحه ١٢٠ : دخل معه متعدّ بنفسه. الثالث أنه انتصب نصب الظرف وأجرى
مجرى المبهم من ظروف المكان.
فأما على
الثانى