الصفحه ٥٧ : هذا مجمع عليه فإنه أتى بدام
مجردة من ما فشمل الصورتين.
ومما لا يتقدم
عليه الخبر فى هذا الباب ما
الصفحه ٤٠٢ :
يقول الخلاصة أحظى من الكافية لأن هذا الرجز اسمه الخلاصة فالخلاصة على هذا
مبتدأ وأحظى خبره فقلت أل
الصفحه ٣٧٥ : يتوصل بها إلى النطق بالساكن وفهم من قوله همز أن
همزة الوصل أتى بها همزة خلافا لمن قال هى فى الأصل ألف
الصفحه ١٥٩ :
أن يكون المضاف إليه اسم زمان وقع فيه المضاف وإلى هذين القسمين أشار بقوله
: (وانو من أو فى) فقوله
الصفحه ١٦٦ : واسم الإشارة نحو كلا ذينك ، وفهم من قوله معرف أنهما لا يضافان إلى نكرة
فلا يقال كلا رجلين. وفهم من قوله
الصفحه ٣٦٢ :
يعنى أن الألف
تمال أيضا إذا كانت بدلا من عين فعل تكسر فاؤه إذا أسند إلى تاء الضمير فشمل ما
عينه
الصفحه ٣٩ : من الموصولات
يتبع أيا فى جواز حذف صدر صلتها فالإشارة بذا إلى حذف صدر صلة أى لكن يشترط فى
جواز حذف صدر
الصفحه ١٨٣ : وضراب زيد ، هذا حكم ما يتعدى من اسم
الفاعل وما هو بدل منه إلى واحد وإن كان متعديا إلى أكثر من واحد فقد
الصفحه ٣٨٠ : كذلك والخارج من ضرب ثلاثة فى ثلاثة
تسعة وقد أشار إلى الثانية المفتوحة فقال :
إن يفتح اثر
ضمّ أو
الصفحه ١٨ : مفعول ثان بجعل وكأذرعات متعلق بجعل أو فى موضع الحال من
الضمير المستتر فى جعل وذا مبتدأ وهو إشارة إلى
الصفحه ٩٦ : مقامه
فتغير فعل إلى فعل وإن كان مضارعا فتح ما قبل الآخر ، وإلى ذلك أشار بقوله : (واجعله
من مضارع منفتحا
الصفحه ١٧٦ :
وصاحبى وصديقى ويستثنى من ذلك المعتل الآخر والمثنى وجمع المذكر السالم وقد أشار
إلى الأول بقوله : (إذا* لم
الصفحه ٩١ : فى ذلك على قسمين
: لازمة وجائزة ؛ وقد أشار إلى اللازمة بقوله :
__________________
(٦٣) البيت من
الصفحه ١٠٨ :
يجوز حذف الفضلة وفهم من إطلاق الحذف أنه يجوز حذفها اختصارا أو اقتصارا وشمل قوله
فضلة مفعول المتعدى إلى
الصفحه ٣٧٧ :
الإبدال
هذا هو النوع
الثانى من التصريف ثم إن حروف الإبدال تصل إلى اثنين وعشرين حرفا وقد ذكرها فى