الصفحه ٩٥ : قد يسبق أن ذلك قليل وأن ذلك لا يكون إلا مع إلا لأن القصد لا
يظهر إلا معها. ثم قال :
وشاع نحو
الصفحه ١١١ : وبعده فأما على إعمال الأول فتشترك
الفضلة مع العمدة فى الإضمار فى المهمل وهو الثانى وأما على إهمال الأول
الصفحه ١١٥ : :
والحذف حتم
مع آت بدلا
من فعله
كندلا اللّذ كاندلا
يعنى أنه يجب
حذف عامل المصدر
الصفحه ١١٨ : يمتنع*
مع الشّروط
كلزهد ذا قنع
يعنى أن الشروط
المذكورة لا توجب النصب بل تسوغه
الصفحه ١٢٨ : إلا
إذا تكررت للتوكيد ألغيت وإلغاؤها هو أن لا تنصب وتلغى مع البدل نحو ما قام إلا
أخوك إلا زيد فلو
الصفحه ١٣٠ : الثالث مما بقى بعد إخراج الأول والثانى. ولتأخير متعلق
بانصب والظاهر أن اللام بمعنى مع ومنها فى موضع الصفة
الصفحه ١٧٠ :
قليلة وقوله ونقل فتح وكسر يعنى فى لغة السكون إذا التقت العين الساكنة مع
ساكن بعدها وجب تحريكها فمن
الصفحه ١٩٥ : ووجب خبره. ثم قال :
فارفع بها
وانصب وجرّ مع أل
ودون أل
مصحوب أل وما اتّصل
الصفحه ١٩٨ : ووتد مجموع وذلك قوله : (فارفع بها
وانصب وجر مع أل* ودون أل مصحوب أل وما اتصل* بها مضافا أو مجردا) فإذا
الصفحه ٢٢١ : مع
اللّفظ الّذى به وصل
يعنى أنه إذا
أكد الضمير المتصل وجب أن يؤتى معه باللفظ الذى اتصل به
الصفحه ٢٢٧ : أم المتصلة من كونها بعد همز التسوية أو مع همزة تقدر مع أم
بأى وسميت منقطعة لوقوعها بين جملتين
الصفحه ٢٣١ : ء : ١] بخفض الأرحام عطفا على الضمير فى به. ثم قال :
(والفاء قد
تحذف مع ما عطفت) يعنى أن الفاء العاطفة قد
الصفحه ٢٥٣ : فتح قفى) يعنى أن حرف اللين إذا كان قبله حركة غير مجانسة له نحو
فرعون وغرنيق ففى حذفهما مع الآخر خلاف
الصفحه ٢٥٧ : المحذر منه الأسد ولك إظهار العامل فتقول احذر الأسد وقد استثنى من ذلك
نوعين أشار إليهما بقوله : (إلّا مع
الصفحه ٢٧١ : بمساجد وسراويل والمانع له من الصرف الصيغة مع أصالة الجمعية
أو قيام العلمية مقامها هذا معنى ما شرح به